الدش وجابت فيلم

Signemia | 1201 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

دخل براحة و مش هاقولك على الدفىء اللى حسيت بيه و فضيلت راشقه فى طيزة شوية و بعد كدة قعدت ا طلعه و ادخله براحه و هو قاعد يتاوه تحتى و اول ما حسيت بيهم هاينزلو قلتله انا هانزلهم فى

طيزك اتنفض و قال لانزلهم على خرم طيزى قلتله ماشى ورحت منزلهم على الخرم زى ما طلب و اول ما لمسه الخرم شهق شهقة و جسمة بيترعش

تحتى و رحت مدخلة تانى و رقدت عليه و جسمه مولع تحتى و بعد كده قمت و خت دش سريع معاه و احنا تحت الميه قعد يحك فى زبرى و الغريب

ان زبرى وقف تانى ويدوب هو لف و ادانى ضهرةرحت مدخلة تانى بس المرادى دخل بنعومه و قعدت ادخلة و اخرجة و احنا واقفين ونزلتهم

المرادى فى طيزة وبعد كده روحت تانى يوم>>بعد الدرس قعدنا ال اية نزاكر شوية لقيتة بيمد ايدة و يلعب فى زبرى قلتيلة و بعدين ضحك

و قال بص انا همصه بس قلتلةماشى و ما صدق فتح السوسته و طلع زبرى و قعد يمص فية لحد ما ابتديت احس بيهم هينزلو فجاة اتفتح

الباب ودخلت امة اتجمت مكانى من المفاجاة وفوجئت بيها بتقولنا زى مانتوا انا هاخش اغير و اجيلكم وعدت من قصادى كانت لابسة عباءة

سوداء و مع ان العباءة كانت واسعة انما طيزها كانت واضحة قوى و بزازها كانو اوضح وكانو بيترجو و قلبى بيترج معاهم شوية و رجعت

و كانت لابسة شورت استرتش و بدى كت مشدود شدةو جت قعدت جنبى وقالت لابنها خف علية شوية وسبهولى و راحت قيلالى القعدة بتحلى مع

فيم سكس قعدت تدور على الريموت قالتلى ماتدور معايانزلت تدور علية تحت كنبة الانترية وانا وراها وعينيا ماترفعتش عن طيزها و

لقينا الريموت ورجعنا للكنبة قعدنا و شغلت الدش وجابت فيلم سكس انما

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå