أن أعرف فأنا في الثامنة عشر

أن أعرف فأنا في الثامنة عشر

السباحة في ظرف يومين … نعم نعم نعم قالها قلبي هذا ما أريده بالضبط. ذهبت ليزا إلى غرفتها للراحة وبعد عدة ساعات طلبت منها

تحضير العشاء … أتت إلى غرفتي لإخباري بأن الطعام جاهز … ما هذا !!! ليزا ترتدي شورت قصير يكشف فخذاها بالكامل لحد الهوس؛

بشرة ناعمة بيضاء … وترتدي تي شيرت ضيق يبين تفاصيل صدرها توهمت أني رأيت حلمة صدرها من تحت الملابس ولكني لم أكن أتوهم؛ فعلاً فقد

كانت حلمة صدرها واضحة … كدت ألقيها على السرير على الفور ولكني تريثت قليلاً. طلبت منها مشاركتي طعام العشاء وعلى خجل جلست

معي على المائدة… لا أعلم ماذا كان الطعام لأني كنت مشغولاً بجسد ليزا … عندها سألتني ليزا .. ألا يوجد لديك صديقة .. فقلت لا …

لأني لا أعرف كيف أتحدث إلى الفتيات وأتلعثم عند الحديث… فقالت لي بابتسامة مطمئنة لا تلق بالاً لهذه الأفكار فسوف يأتي اليوم الذي

تكون لك فيه صديقة تحبها وتحبك … لم يعجبني الكلام كثيراً وسألتها هل لديك صديق في بلدك …. فضحكت فقالت لا … ولكن يمكن أن أحصل على

حبيب في السعودية فمن يعلم؟ عند هذا الجواب ارتحت قليلاً وقلت يجب أن أبدأ بسرعة مع ليزا فهذا هو الوقت المناسب لرمي الشبك في

البحر والصيد. سألتها ما الذي يجعل المرأة تحب الرجل وما هي أجزاء جسم المرأة التي تستثيرها- أود أن أعرف فأنا في الثامنة عشر

من عمري ولا أعلم شيء عن الجنس؟ سكتت ليزا لبرهة ثم ابتسمت قائلة إنك ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål