في الظهر اتجهت

 في الظهر اتجهت

لشفتيها حتى كدت أن أمزقها .... استلقت علي ظهرها بهدوء حتى لا نتوقف عن التقبيل و استلقيت بجانبها وشعرت بيدها تلمس ظهري

فبادرتها بالت لميس علي فخذها المكشوف وشعرت لأول مرة بعذوبة جسد المرأة الناعم الذي طالما سمعت به. توقفت ليزا وسألتني ما ذا

نفعل ... يجب أن نتوقف لا يمكن أن يستمر هذا الشيء. توقفت ليزا وقالت لا يمكن أن تستمر هذه العلاقة , ماذا سنفعل بعد ذلك وماذا

سنفعل عندما ترجع أسرتك من السفر. ستكون علاقتنا مشوبة بالخوف فأنا جئت للعمل ولا أريد أن نخطئ واحمل منك .. أرجو أن تتفهم

موقفي.. خرجت من الغرفة .(ما أطول عليكم.. زقت معي) وطلعت أتمشى بالسيارة أفكر كيف أستطيع ثنيها عن موقفها أتوصل إلى حل.

رجعت إلى البيت للنوم مبكرا لان غدا أول يوم في الترم الصيفي. بعد عودتي من الجامعة في الظهر اتجهت إلى المسبح لاسترجع لحظاتي الحميمة مع

ليزا, ولكنى وجدتها تسبح كعروسه البحر تطفو مره وتغطس إلى الأعماق مرة أخرى في سلاسة و جسدها المثير يبهرني من تحت الماء , انتبهت

لوجودي فابتسمت لها قائلا لم تفي بوعدك معي ولم تعلميني السباحة. أشرت لي بالنزول إلى المسبح وبدأت تضحك عندما هممت بالنزول بملابسي

الداخلية. سرت في الماء باتجاهها ومسكت يدها التي اشتقت لها وقبلتها فضربتني على رأسي ممازحة وقالت انك شقي جدا . بدأت

بإعطائي التعليمات والتوجيهات وازدادت الحركات وبدأت في مسك جسد ليزا كثيرا لكي لا اسقط في الماء, عند وجودنا في ركن المسبح قمت

بحركة مفاجئه لها فحاصرتها في الركن وضممتها إلى صدري بأقوى ما يكون وقبلت شفتاها بكل لهفة وشوق بدأت بدفعي إلى الخلف ولكنى كنت

قد بدأت بتقبيل ومص جانب عنقها فخف دفعها لي وبدأت هي في حضني و تقبيلي وبدأت في استرجاع جميع ما قرأته ورايته في الأفلام وقمت

بتقبيلها على عنقها ومررت لساني على اسفل عنقها م&

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere