%>
تشنج ساقي وفخذي كانا السببتخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببط شديد وأنفاسه الساخنة تلفح
وجهي ثم نهداي و بطني أنا الآن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد
أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا
بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد
هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت
المثلثة و المبتلة والتي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت
معها بقية رغباتي كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق
إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي
وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي
تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere