على ردفها "هيا حبيبي

على ردفها

ذهاباً و إياباً و تزداد آهاتها. بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي

توجيه إلا توجيه الغريزة الثائرة. قالت لي بصوت خفيف "هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر" رفعت نفسي عنها و ما كنت

أريد فعل ذلك. قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة و هناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً

حين رأيت ذلك الجسد الجميل وحين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً و نضرة ، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى

لتكادا تنفجران. ثم أمرتني بالاستلقاء على ظهري و حين فعلت قامت بفتح البنطال و انتزاعه عني و إلقاءه بعيداً. وكانت جاثية على

ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب و حينها داخلني شعور كشعوري حين استيقض

فجأة وثياب النوم لزجة ولكنها كانت تدري ما يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي "ليس بعد ، يجب أن تنتظر."

بمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة بالقذف وذلك عن طريق الضغط و التوبيخ. نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة

وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً. حينما صرنا عاريين كما خلقنا , قالت لي وهي تجلس على ردفها "هيا حبيبي الصغير … تعال و مص لي

ثدياي" فقربت منها و أمسكت بالثدي الأيمن و صرت أقبله و أدخلت الحلمة بين شفتي و ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere