صرت أمص عشها

صرت أمص عشها

صرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي أو هيئ لي ذلك. صارت هي تجذبني لها و تضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها حتى كدت أن اختنق

ولكنها أرخت قليلاً حتى استرد نفسي ثم عاودت الضغط مرة ثانية. بعد برهة من الزمن سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ "حبيبي

… آه … أنت خبير كرجل كبير … آه … إنك … بارع آيه الوغد الصغير…" مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة وكراتي المشدودة. صرنا على هذا

المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أوشك أن اقذف بشحنتي من الحليب الساخن في يدها لولا خوفي من عتابها ورغبتي في الاستمتاع اكثر

في تلك التجربة الغريبة. ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى ،

و انحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كرعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل

مؤخرتي حينها غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي بين أرجلها لأكمل ما بدأت في عشها الساخن

الغارق (كما اكتشفت حينها) بعصائره و سوائله اللزجة. قالت لي "هيا … حبيبي الصغير … عد لما كنت تفعله … آه … من قبل." و

بدون أي تعليمات أخرى دفعت بفمي لفرجها و صرت أمص عشها و أحرك لساني داخله و ألعق بظرها (عرفت اسمه من الكتب التي كنت أقرأها عن الجنس) الذي بدا لي كأنه قضيب ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere