%>








عنه ولُمتُهُ فِعلَهُ وقلت

 عنه ولُمتُهُ فِعلَهُ وقلت

يقطع خدودي وشفافي وانا لا أظن ذلك منه الا مجرد محبة , فأفرح بذلك وأقصد انفرادي معه لما أجد من حبه لذلك , فظفر بي ذات يوم في

موضع خال داخل الفرن كان جعله أبي لنفسه يقيل للراحة وفعلة العمل منهكون في اشغالهم , ضمني الي صدره وشغف وقبل خدودي و نحري

بزيادة عن عادته ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصه وما كنت أعرف ذلك منه من قبل وأستنكرت وأردت خلاص لساني فلم يمكنني لشدة تمسكه به ثم

مد يده إلى أوركي وصار يجس بطني وأقول ما مرادك بذلك , ثم نزل بيده إلى سطح حِرِي وصار يعركه بحركه أجد لها ألما في جسدي فقلت :

أخبرني ما مرادك فاني أراك تفعل شيئا مافعلته قبل اليوم , وقد ألمتني عضا وقرصا , فقال : مرادي أن تنزعي سراويلك . وقلت : وما

تريد بذلك , وايش الفائدة من هذا ؟. فقال : سوف تنظرين , ثم حل سراويلي وأنا لا أعارضه وحل سراويله قليلا وضمني اليه كالاول

وألصق بطنه على بطني فوافق أن أصاب ذكره باب رحمي فوجدتُ في نفسهِ لذة عظيمة ظهر أثرها على وجهه ثم أخذ بيديه وصار يريقه ويدلك

بين اشفاري وأنا باهته فيه وفي عمله , متعجبة من فعله , غير أني لما وجدته ملتذا بذلك تركته وبقيت منتظرة أخر عمله , فوجدته

بعد حصة قد انزل ماء حار على رحمي وأفخاذي فظننته يبول فنفرت من ذلك فتباعدت عنه ولُمتُهُ فِعلَهُ وقلت : هكذا تفعل بي وتبول على

حوائجي !؟. فما جوابي اذا نظرتهم أمي وأهلي ! ؟, فلما رأى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål