%>








زوجتي أن تذهب لبيت

زوجتي أن تذهب لبيت

هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها "ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟" وأجابت "نعم ولكن ماذا هو؟"

فقلت "ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟" عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت "ماذا تقصد؟" فأجبت "أن أمارس

الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك..." وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة "لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا

رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى..." ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت

للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار

وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي

تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في

نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من

عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål