ويرهزني شديدا حتى

ويرهزني شديدا حتى

الحكاية السابعة حارس الدرب ثم تقدمت اليه الجارية السابعة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فإني كنت أمرأة لبعض

التجار وكان متزوجا وكان غنيا فكان اذا اراد أن يجامعني يدس اصبعه في حِرِي ويدلك بأيْرَهُ على باب رحمي وبين اشفاري فربما انتشر

عليه قليلا وهو يولع به فيصب بين اشفاري , فأذوب من حسرتي على النيك . و كنت معه على اسوء الاحوال وكنت أكره صحبته لأجل ذلك ,

فلما كان في بعض الايام عمل لأصحابه دعوة ودعاهم إلى منزله فأكلوا وشربوا وطاب لهم الوقت , وكان لنا جارية برسم الخدمة فطلبتها

لحاجة فلم أجدها فرابني أمرها وقلت في نفسي لعل بعض السكارى وقع بها ففتشت عليها في الدار فلم أجدها , فنزلت إلى الدهليز فرأيتها

على اربع و ورائها عبدُ شابُ أسودُ كأنه الشيطان وعليه سيمة الاجناد و قد أولج فيها أيْرَهُ كأنه ركبة الجمل فتأملت الاسود فاذا

هو حارس الدرب , فلما تحققت ذلك هاجت شهوتي وصرخت فيه : ويلك ياكلب ! ما هذه الفعال في دارنا ؟. ؟. وما جرأك على العبور إلى

ههنا ؟. فجذبه منها وقد تغير لونه وفزع وطأطأ على رجلي يقبلها , فأقبلت على الجارية وقلت : ويلك أتدرين ايش يخلصك من

يدي ؟. قالت : لا , قلت تكتمين عليَّ حتى أحمل هذا الاسود كما حملتِهِ عليك ويفعل بي كما فعل بك , فقالت : نعم ياستي , فقلت لها : قفي

على الدرجة فان رأيتي أحداً فأرمي حجراً حتى أعرف , قالت : نعم . ثم طلعت وقفت على رأس الدرجة , فقلت ويلكَ لا تخف , أدن مني و افعل

كما كنت تفعل بالسوداء , فكان عند ذلك روعة , قأقامني على اربع مكانها وكشف عن زبه وأرسله في حِرِي إلى أن وصل إلى اخر بطني فقلت :

ويلك لا تفزع , وجود النيك والرهز ما تستطيع ولا تفزع من أحد , فلزمني برؤوس أكتافي وجعل يدفع عليَّ ويرهزني شديدا حتى زرع جنابته

في بطني وقد شفى فؤادي وأسكن غلمتي بذلك ألأير والوافر التام , فوجدت من ذلك لذة عظيمة ما ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere