امضي , فقال : ما أصنع بقماشك وأنما بغيتي أن التذ بك اليوم وأجد لذتي وأبلغ غرضي منك وحظي , فلما سمعت ذلك منه تعوذت بالله
من الشيطان الرجيم وخوفته من الله تعالى وذكرت له أهوال يوم القيامة فقال : هذا فلو خلا بك خادم لناكك باصبعه ولا يدعك
تفوتيه , فاصعدي حتى اذيقك شيئا لم تذوقي في عمرك كله الذ ولا أطيب منه , فأصعدي ودعي عنك اللجاجة , ولا تردي رزقا ساقه الله
اليك , فتعاسرت عليه ولم اجبه إلى ما أراد , فلما رأني لم ينفع القول فيَّ , وثب اليَّ وجذبني بضفائري ومقانعي ثم أخرجني من السفينة
وربطها وأخذني في حضنه وألقاني على ظهري , وكشف أثوابي وفتق سراويلي , واخرج أيْرَهُ كأنه من ايور الحمير , فلكز به باب رحمي
وزجه في بطني , واستوثق من اكتافي وجعل يدفع عليَّ وهو يبوسني وأنا اصرخ وهو لا يعاقبني الا بالنيك , وانا أتلبط من تحته ولا اهينه ,
فلما رأني كذلك جذبه مني ونط إلى السفينه و أخرج منها حبلاً وأتى اليَّ فشد به يدي ورجلي وجعلني ملقحة مثل الكرة , واستوى على رؤوس
أصابعه وطعنني بأيره طعنة لم تخطيء باب شفري فألمتني ايلاماً شديداً وصحت به : ارحمنى لوجه الله الكريم واذا كان لا بد فخذ باب رحمي ودع
الجحر فلا طاقة لي بهذا ألأير العجيب , فجذبه وهو ينقط دما , فقلت حل اكتافي حتى امكنك من نفسي اشهد الله تعالى على ذلك , فحل اكتافي
ونهض عني فقمت إلى الماء واغتسلت وأنا اقول سبحان الله من أوقعني في يد هذا الظالم , ثم استلقيت على ظهرى وجاء حتى جلس على رجلي وعاد
إلى الفعل وأخذ أيْرَهُ بيده وأخذ يجف به بين اشفاري وهو يبوسني بوساً الذُ من العافية , فكأنما كنت نائمة وتنبهت , أو سكرانة فصحوت ,
فرأيت شابا مليحا ظريفا حسن الوجه وهو منكب عليَّ يصفق حِرِي بأير كبير صلب ويرهزني رهزا قويا متداركا , فمالت اليه جوارحي
وأقبلت عليه أترشفه وأضمه إلى صدري فعلم أني قد تعطفت عليه فأستقبلني وناكني نيكاً عنيفا ما
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå