%>








حتى فطنت بنا

حتى فطنت بنا

امضي , فقال : ما أصنع بقماشك وأنما بغيتي أن التذ بك اليوم وأجد لذتي وأبلغ غرضي منك وحظي , فلما سمعت ذلك منه تعوذت بالله

من الشيطان الرجيم وخوفته من الله تعالى وذكرت له أهوال يوم القيامة فقال : هذا فلو خلا بك خادم لناكك باصبعه ولا يدعك

تفوتيه , فاصعدي حتى اذيقك شيئا لم تذوقي في عمرك كله الذ ولا أطيب منه , فأصعدي ودعي عنك اللجاجة , ولا تردي رزقا ساقه الله

اليك , فتعاسرت عليه ولم اجبه إلى ما أراد , فلما رأني لم ينفع القول فيَّ , وثب اليَّ وجذبني بضفائري ومقانعي ثم أخرجني من السفينة

وربطها وأخذني في حضنه وألقاني على ظهري , وكشف أثوابي وفتق سراويلي , واخرج أيْرَهُ كأنه من ايور الحمير , فلكز به باب رحمي

وزجه في بطني , واستوثق من اكتافي وجعل يدفع عليَّ وهو يبوسني وأنا اصرخ وهو لا يعاقبني الا بالنيك , وانا أتلبط من تحته ولا اهينه ,

فلما رأني كذلك جذبه مني ونط إلى السفينه و أخرج منها حبلاً وأتى اليَّ فشد به يدي ورجلي وجعلني ملقحة مثل الكرة , واستوى على رؤوس

أصابعه وطعنني بأيره طعنة لم تخطيء باب شفري فألمتني ايلاماً شديداً وصحت به : ارحمنى لوجه الله الكريم واذا كان لا بد فخذ باب رحمي ودع

الجحر فلا طاقة لي بهذا ألأير العجيب , فجذبه وهو ينقط دما , فقلت حل اكتافي حتى امكنك من نفسي اشهد الله تعالى على ذلك , فحل اكتافي

ونهض عني فقمت إلى الماء واغتسلت وأنا اقول سبحان الله من أوقعني في يد هذا الظالم , ثم استلقيت على ظهرى وجاء حتى جلس على رجلي وعاد

إلى الفعل وأخذ أيْرَهُ بيده وأخذ يجف به بين اشفاري وهو يبوسني بوساً الذُ من العافية , فكأنما كنت نائمة وتنبهت , أو سكرانة فصحوت ,

فرأيت شابا مليحا ظريفا حسن الوجه وهو منكب عليَّ يصفق حِرِي بأير كبير صلب ويرهزني رهزا قويا متداركا , فمالت اليه جوارحي

وأقبلت عليه أترشفه وأضمه إلى صدري فعلم أني قد تعطفت عليه فأستقبلني وناكني نيكاً عنيفا ما ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål