نفسي وأحسست اني

نفسي وأحسست اني

بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت

كالمجنونةمن شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... الحمد لله) زاد

صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل

الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخرهصرخت من شدة الألم ولكنه لم

يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزولبدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر

بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت

الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي"هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن

بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي

ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظاتلم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني

ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي

ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من

المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث ليكان

مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع جداً من سائله

الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne