انتظارك ؟. فلما شاهد مني

انتظارك ؟. فلما شاهد مني

محرمة كانت معه ومسح بها حوائجي وافخاذي وتلطف معي في المقال , فرضيت عنه نظرا لحبي وميلي له وقال : أنا جٌلَّ بغيتي مِنكِ هذا , فلا

تمنعيني منه , فرجعت وقلت : لا بأس افعل كما تشتهي إن كان هذا يرضيك , وتركته وأنصرفت إلى البيت بعد أن تفقدت حوائجي لئلا يرى

عليها أثر ذلك , وبقيت أتردد على الفرن عادتي يوميا ولا أحد يفكر في ذلك وكلما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا

أستنكر منه ذلك بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له , وطال الأمر بيننا مدة أيام وكنت قد كبرت وقاربت البلوغ وصرت أجد لذلك

لذة عظيمة في نفسي واترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك , اكثر معي من هذا فاني أجد في نفسي لذة , فكان يطرب

لقبولي هذا , ويقلب عليَّ أبواب النيك على اشكال غربية وأنا أجد في كل مرة لذة فوق التى قبلها حتى لحقت النساء وعرفت لذة الجماع ,

فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى الفرن والاسواق فكنت أجد في نفسي من الشوق اليه مالا أطيقه وأراه كل ليلة يفعل بي كعادته في

الفرن , فأقوم من النوم زائدة الاشواق اليه والى فعله وبحسرتي الشهوة عليَّ عظيمة , فأرد نفسي وأتصبر وأنتظر الفرصة , إلى أن

ذهبت أمي وأبي يوما إلى دعوة عرس وأخذت جميع من في البيت وبقيت أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخواني , فبالقَدَرِ احتاج ذلك

الشاب العجان إلى الطحين فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لأخذ الطحين وطرق الباب ففتحت له فما أن وقع نظري عليه وعرفته ماقدرت أن

أملك عقلي من أطواقه , وأدخلته البيت واغلقت الباب وقلت : إلى متى أنا في انتظارك ؟. فلما شاهد مني ذلك قال : يحضر أبوك واخوتك على حين غفلة فينظروني معك فماذا يكون جوابنا ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere