الزميلة

Signemia | 1118 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

في السنة الاوله من المرحلة الثانوية، مره كنت في شقة زميلتي في الصف اسمها لينا، وكان وقتها مفيش حد غيرنا في الشقة. ولقينا شريط فيديو متخبي في دولاب ملابس ابوها. !! قلنا أكيد انه من الافلام اياها واللي نسمع عنها، لكن عمرنا ما شفناها. طبعا وبسبب شقاوة البنات فرحنا قوي !! واخدنا الشريط لجهاز التسجيل وتاكدنا ان باب الشقة مغلق كويس من جوه وقفلنا حتى الشبابيك والاتوار ؟؟؟ وعند ما ضغطنا على الجهاز الا

وفجاءة بنشوف حاجات عمرنا مشفناها. صحيح كنا بنسمع لكن مكناش متخيلين انها بشكل ده. وكانت مناظر ايه: ازباركبيرة و قاسية قوي بتتمص، واكساس نعمه بتتلحس، ونهود برزه بينلعب فيها وبنات كل وحدة احلى من التانية. المهم اننا تسمرنا على الكنبة الكبيرة انا وزملتي لينا نبص على الحركات، ونسمع الاهات. أرتفعت حررتنا من اللي شايفينه فجاءة زملتي لينا حطت راسها على حضني !!!؟؟ وحررتها ؟؟ يا ناري !!؟؟

وانا خلاص ما بقتش أعرف ساعتها اتصرف. !! الا. وشفيفي بتقرب من وذنها برعشة غريبة زي ما تقول كهربة في عروقي ؟؟ ما عرفتش غير أضم رجولي بقوة على بعض !! لاني حسيت بسخونة قوي بتخرج من بين شفرتين كسي. !!؟؟ قمت رفعت راس لينا من على حضني، وحطيت شفايفي على شفايفها (ياي ماكنتش اعرف ان كيمياء الشفايف بشكل ده. وان ريقها طعمه عسل !! تعرف ايه معنى عسل. ؟؟

وقتها ما كانش أحد ممكن يقدر يفصلنا عن بعض من قوة النشوة والرغبة اللى بدخلنا واللي حاسين بيها وقتها !!؟؟ فجاءة توقفت زملتي لينا وقالت وكل عنيها وله وأحمرار :- تجي ندخل الحمام ناخذ دش علشان نقدر نكمل ؟؟ (صدقني ماكنتش اقدر اوقف على رجولي كل جسمي بيرتعش من حلاوة الموقف والذته، ومن فرحتى من كلمة نكمل). المهم قلعنا ملابسنا !! وكانه اول مرة اشوف فيه زميلتي لينا وجسمها قد اية كان جميل وكله انوثة !! اما صدرها فكان بيتكلم (بجد بيتكلم) والا حلمتها بيقول انا هنا اللي عايز يتفضل. أخدنا الدش مع بعض وكان احسن دش اخذه بحياتي. وتوصينة بنظافة بعض في الاماكن الحساسة يعني كسي وكسها حتى فتحت الشرج. وكان شعور غريب كاني فعالم تاني ؟؟

رجعنا على الكنبة وفتحنا الفيديو من تاني على منظر البنتين ونشوف الحركات اللى بيعملوها. وانا ولينا ملتهبين وجالسين باحضان بعض ونسينا الفيديو والدنيا بحلها!!؟ وأخذنا الوضع الطبيعي وكانت هي تحت وانا فوقها الشفايف على الشفايف والحلامات بتتخبط مع بعض وفخذي يلامس كسها وكسي يلامس فخذها، واصبع كفي متشبك مع اصابع كفها (متخيل المنظر معايه) كان حاجة مش معقولة شعور غريب مش ممكن انساه يمكن علشان كان اول نيكة في حياتي ؟؟!!؟؟

ياه اتمني ينعاد لكن بنفس الشعور اللى كنت شاعرة فية ؟ استمر الوضع ده ومش قاد

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå