على الشاشة كانوا يعرضون فيلم ايام السادات، احمد زكي، في دور انور السادات، بمساعدة منى زكي اولا ثم ميرفت امين، لاحقا، في دور جيهان، ينظفون تاريخ السادات، في فيلم ليس فيه من الفن الا صفته.. وكان هو ممدد الى جانب صديقته، ينظر الى الفيلم حينا والى ما برز من جسد صديقته التي تدعي النوم الى جانبه، حينا آخر، مد يده الى صدرها واخذ يداعب حلماتها عبر قميص النوم، ثم تسللت يده تدريجيا الى ما تحت القميص وصارت اصابعه تلاعب حلماتها التي انتصبت وتحجرت، وتكورت كحبات الماس. نزل بيده، زحفا الى بطنها، داعب لحمها البض
وصار يدغدغه باطراف اصابعه، فشعر بها تتقلب في نومها، وتحرك جسدها يمينا ويسارا، فيحتك ما بان من لحم فخذيها بما بان من لحم فخذيه، والتصق بها وترك لمؤخرتها ان تحتك بقضيبه فتثيره وتجعله ينتفض من اغفاءته، نزل بيده زاحفا نحو مثلث الحب، أخذ يداعب كلوتها ويبحث باطراف اصابعه عن شق فرجها من فوق الكلوت، الكلسون، وصارت تتلوى اكثر وتبعث من صدرها شهقات وزفرات تدل على ان الرعشة قد دبت في اطرافها، سمح لاصبعه بالتسلل عبر الكلوت الى فتحة فرجها، فشعر بالحرارة العالية التي انبعثت من بين شفريها،
ثم لامس سائلها اللزج الذي اخذ يسيل من فتحة فرجها، وادرك انها باتت ناضجة وانه يمكنه الآن ان يضاجعها ويشبع رغبته الجامحة فيعوض عن الملل الذي دب فيه وهو يشاهد ميرفت امين تمثل دور "الست اللي بتلبس فساتين، عندما كان المصريون يهتفون في ثورة الخبز: جوعانين جوعانين"، وشعر بالحسرة كيف يمكن لهذه النجمة التي طالما تمناها ان تمثل هكذا فيلم لا تعرض فيه افضل ما لديها لتعرضه، لحمها الذي اشتهاه منذ ابي فوق الشجرة.. سمع صديقته تتأوه فاستيقظ من احلامه مع ميرفت امين، وترك لاصبعه ان يدخل عميقا في فرجها بحثا عن المزيد من السائل فيجمع على طرفه اكثر ما يمكن ثم يسارع باصبعه الى فمه ويمص ما حمله من سائل فرجها شاهدها تبلع ريقها،
وتلحس بلسانها شفتيها، فادرك انها تريده ان يركبها الآن، لكنه لن يفعل ذلك الليلة قبل ان ينهكها، سيجعلها تذوب وتسكب كل ما في فرجها من حليب قبل ان يترك لقضيبه الطريق الى اعماقها. دفع برأسه تحت الغطاء وزحف بلسانه على بطنها نازلا نحو مثلثها المقدس، كان الكلوت الناعم لا يزال يغطي فرجها، لكنه تبلل لكثرة ما سكبت من حليب، وصل بلسانه الى رأس المثلث، واخذ يمص كلوتها ويلعق ما علق به من حليب، ولما تبلل كل كلسونها ازاحه باصبعه، تاركا للسانه ان يلامس شفرة فرجها وسمعها تطلق الصرخة الكبرى:آيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي، بمجرد ان لامس لسانه فتحة فرجها، وصار يلعق بزنبورها وهي تتأوه وتتلوى وتصيح: اي، اي، اي، اي ثم احتضنت رأسه بكفيها وصارت تدفع برأسه نحو كسه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå