اغتصاب

Signemia | 1356 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

يوم اغتصاب طيزي

إنها المرة الثانية فقط التي نمارس فيها الجنس في الهواء الطلق، لقد كانت رغبتنا نحن الاثنين.. جمال الغابة و زقيق العصافير و رائحة الزيزفون.. كلها أشياء ترفع من نشوة النيك ، ثم إنها مناسبة للتغيير و الخروج عن روتينية الغرف و الفراش.. كنت و سعيد في سعادة تامة تبادنا اللمسات الخفيفة و نحن في سيارته.. و بمجرد الوصول للغابة أوقف سيارته بالقرب من شجرة كبيرة وارفة الظلال.. أخرج زبه و أنحنيت أمص فيه بشراسة.. كان الجو هادئ.. وخرير الأشجار ضعيفا.. يوحي بسكون رائع .. كنا نشعر بالأمان .. نزعت سروالي كاملا بينما سعيد اكتفى بإنزاله إلى مستوى ركبتيه ، كانت هذه المرة الثانية التي ألتقيه فيها لم أكن أعرف لقبه الحقيقي ولا محل سكناه ، كنا فد تعارفنا في إحدى قاعات السينما .. مارسنا الجنس في بيت أحد أصدقاءه ، ونعاوده اليوم في غابة الزيزفون بضواحي مدينتنا..

لم نشعر و نحن في نشوتنا إلا و قد أحاط بالسيارة أربعة شبان طوال عراض يرتعش الجسم من النظر إليهم ، أنزلني أحدهم من السيارة و هو يشدني من شعر رأسي:

- انزل يا ولد القحبة تريد الزب ، اليوم تشبع زب..

اخدني منه صاحبه وهو يضع يده على طيزي..

- طيز جميل .. كأنه طيز امرأة عاهرة..

أراد الثالث أن يجدب سعيد لخارج السيارة ، لكنه أدار المحرك بسرعة ، دفعت السيارة الرابع الذي كان أمامها وهو يبتعد خوفا من أن تدوسه..و فر هاربا ..

- سعيد .. سعيد .. أنجدة ..

- أسكت يا بو طيز لا أحد يسمعك هنا.. سعيدك هرب خاف على طيزه ، و تركك لنا نشبعك نيك يا زامل..

- أرجوكم لا تفعلو بي مكروه

- لاتخف إفتح طيزك وتذهب بسلام

- نحن لانريد سوى طيزك

- إنحني لأراى كيف ثقبتك..

و دفع أحدهم ظهري لأنحني ، و ضعت يدي على ركبتي و انحنيت راكعا و قد فتحت رجلاي..

جاء من بدى لي أكبرهم ، تلمس ردفي

- إنه رطب و ثخين .. طيز جميل عندك.. ما اسمك؟

- زهير

- انحني جيدا يا زهير ثقبتك غارقة في لحم طيزك

- إنه زهرة القحبة

انحنيت أكثر حتى وضعت يدي على الأرض و ثنيت ركبتي ليخرج طيزي جيدا.. فتح بين شقتي و أخذ يلعب بباب ثقبتي ، كان اثنان آخران و رائي جميعهم يتلمس إليتي و أفخاذي أما الرابع فقد جاء أمامي و أنزل سرواله ، فخرج زب كالعصا واقف في طول بين 18سم و 20 سم .

- أعجبك يا قحبة

قربه من فمي فأدخلته أمصه و هو يترنح بين إيلاجه و إخراجه

- ارضع يا زامل.. ارضع الزب.. تحب رضاعته خذ.. خذ..

ورائي كان أحد هم قد وضع بصاقا و أخد يدفع في أ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå