منذ سنوات وأنا احلم بها أحلم بشعرها أحلم بجسدهاكانت هي وزوجها أصدقاء لي لكم طنا نقضي من السهرات على أحاديث ونكات وقصص منها الطويل ومنها القصير وكنا متعودين على المزاح حتى باليداستمرت العلاقة على أحسن منوال مدة ثلاثة سنوات وكان زوجها سعيدا جدا بعلاقتنا حتى انه كان احيانا يتركنا لنسهر ثم ينام إذل كان لديه عمل باكر وفي إحدى ليالي السهر الطويل ونحن نتبادل الحديث غط صديقي في نومه وبقيت مع زوجته وحدنا نسهر ونتسامر ولم ادري بنفسي إلا وأنا ألامس يدها فأحس برعشة غريبة في كل جسدي تلت اللمسة لمسات وهياجي يزداد حتى اني مسكتها بيدها ولم افلتها لفترة طويلة ووجدت يدي تمتد إلى وجهها هنا تنبهت وابتعدت قليلا عني ولكني اقتربت منها مجددا والهياج بلغ مني مبلغه
ومددت يدي إلى صدرها وهي تتمنع وقفت وكلنت ترتدي بيجاما قطنية بيضاء وهذا ما اثارني أكثر وقفت ورائهاوأنا احضنها من الخلف ثم امد يدي ألاعب صدرها و هي تتململ بين يدي ثم ادخلت يدي من تحت البيجاما لألامس شعرتها الخفيفة وهي تحاول النفلد مني دون أن تصدر صوتا لألا يصحو زوجها بدأت ألاعي شفرات كسهل وهنا بدأت تستكين ويصدر منهاانين خافت وكم كانت متعتي وأنا أدخل إصبعي الاوسط إلى كسها وأنا انظر إلى وجه زوجها فأزداد إثارة قررت أن انيكها وكنت أعلم أن صديقي نومه ثقيل فحولنها ناحيتي ونظرت إلى وجهها المشرق ولكن يبدو عليها الخوف
قالت لي شو عم تعمل هلق بيفيق ةلكنها تتأوه وهي تتكلم بفعل أصابعي التي لم تكف عن اللعب بين فلقات طيزها المكورة قلت لها بدي نيكك فأجابت مش هون هلق بيفيق قلت لها مش نايكك إلا وأنا عم بتطلع بوجو وبدأت بخلع ملابسها قطعة قطعة حتى بقيت بالكلسون ولا شيء غيره وبرزت امامي أبزازعا الناتئة القوية فهي صاحبة صدر مشدود رائع لم اتمال نفسي وأنا أراها مستلقية على ظهرها تستند إلى متكأ وتضع يديها على ابزازها فبدأت بخلع ثيابي يهدوء ونظراتي لم تفارها حتى برز زبري المتصلب على الآخر اقتربت منه قربت زبري من فمها وهمست لها مصيه وكأنها تخلت عن خوفها دفعة واحدة فوضعته في فمها وأخذت تمصه بخبرة أثارتني كثيرا نيمتها على ظهرها و مددت يدي إلى أطراف كلسونها فخلعته عنها ليظهر لي من حلمت بلقائه من سنوات إنه كسها الرائع دنوت منه أقبله قبلات خفيفة تحولت إلى لحس ومص أدخلت يدي بين ثناياه ثم لساني بعدها قمت إليها رفعت رجليها وبدأت أدعك زبري بين أشفار كسها ثم ادخلته رويدا رويدا ثم بحركات متسارعة وهي تتاوه وتقول نيكني نيكني خزقني واو وأنا أنيكها دون هوادة حتى أتت رعشتي وقذفت الني داخلها وأتت رعشتها فصرخت صوتا ايقظ زوجها الذي ذهل مما رأى فركض إلى عصا موجودة رفعها وهوى بها على رأسي لأستيقظ على عمود التخت يسقط على رأسي ويوقظني من حلم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå