قصة عبد الحمن

قصة عبد الحمن

نا اسمي عبد الرحمان هدا ليس اسمي الحقيقي تعرفت على صديقة في سنة 2001 فهي بيضاء البشرة متوسطة القامة لهاجسم فاتن بطنها مقياس 36 وخصرها أعني الباسان أي الحوض مقياس 42فشكل جسمها يشبه النحلة لها شفتين رقيقتين عينان جميلتان تسحر من أول نظرة عشقتها لدرجة الجنون فلقد أصبحت مجنونهاو هي صاحبة مقهى الأنترنات معالم في الجزائر و بالضبط بولاية سيدي بلعباس فأصبحت أزورهاكل يوم بالتقريب بحجة الأنترنات ثم طلبت منها أن تقوم بتكويني في الاعلام الآلي و كانت هي من تقوم بتدريسي و بهده الطريقة قربت منها جيدا فأصبحنا نتبادل أطراف الحديث مع بعض و في يوم مازلت أذكره كان يوم أحد في صيف 2001 أتت الى المقر و هي ترتدي البنفسجي سروال و قميص و قالت لي هدا هو اللون الذي تفضله قلت لها نعم فقالت لي أن أثوبتها الداخلية كذالك بنفسجية وكنا لوحدنا في المقر لأن الساعة كانت تشير الى الثانية بعد الضهر فهي من خصصت هذا الموعد في هدا التوقيت فأجبتها أيمكن أن أرى أثوبتكي هته الداخلية قالت لي نعم و لمدا لبستها لبستها لتراها أنت فهل أنت مستعد فأجبتها أنني من زمان مستعد لهدا اليوم فذهبت الى الباب فغلقته و حجبت الزجاج بالستار و بدأت بخلع ألبستها بسرعة

و بقيت بالستيان و الكيلوط و أتت عندي فجلست على ركبتي فبدأت بتقبيل فمها بكل شراهة ثم هبطت الى النهدين أي الصدر فخلعت الستيان البنفسجي فشاهدت نهدين جميلين واقفين فقبضت عليهما بيديا و قبلت الحلمتين وبدأت بمداعبتهما بلساني بكل شراهة ثم طلبت منها أن تقف فوقفت فنزعت الكيلوت البنفسجي الى ركبتيها و هي أكملت نزعه بيديها فلما وصل الى الكعبين نزعته بقدميهاالحافيتين حيث أنها خلعت الحداء مع الأثوبة الخارجية اقتربت مني جيدا بعدما جلست أنا على الكرسي فلاحضت سوة جميلة أي الفرج مخفف من الشعر و الشعر آخذ لشكل مثلث فتمتعت بهذا المنظر فقبلت السوة قبلات عدديدة ثم طلبت منها أن أن تريني زكها أي فتحة شرجهافدارت و أعطتني ضهرهافبدأت أقبل في ضهرها حتى و صلت الى زكها فطلبت منها أن تنحني فاءنحنت ثم أتت زربية صغيرة وو ضعتها تحت ركبتيهاو أخذت وضعية السجود فظهر زكها أي فتحة شرجها بنية مائلة الى الوردي فتمتعت بهذا المنظر ثم أخرجت زبي فبدأت بمصه حتى أوشكت على أن أقدف المني فأوقفتها و طلبت منها أن تعود الى وضعيتهاالسابقة وضعية السجود لأنيكها فقالتلي أنها عذراء فقلت لها أنني سأنيككي من الزك فقالتلي... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere