نكت حبيبتي

نكت حبيبتي

انا رفيق من مصر عمري 19 سنة

في يوم كنت واقف في ساحة الكلية لا حظت أنو فيه بنت في الصف اللي جنبنا بتبصلي كثير و كانت نظراتها غريبة و لعلمكم أنا مليش في الستات نظرت إليها باللامبالاة لكن زادت من حدة نظراتها حتى حسيت أني بدأت أميل إليها و كنت لابس بنطلون رقيق لا حظت أنو زبي وقف فتبسمت ففهمت ماذا تريد و لما طلعنا من الكلية تعمدت أنها تركب معايا في نفس الباص و في نفس المقعد صدقوني أنو من فرحتي نزلت على بنطلوني و هي ضحكت و

قالتلي مالك قلتلها أنت عجبتيني كثير فقالت ممكن تج الوم عندنا عالبيت على شان أنا أسكن وافقت على طول و رحت معاها كانت شقة بان عليها مهجورة و مش شقتها لما فتحت الباب هجمت علي و قعدت تمص شفايفي و أنا ببادلها نفس الحركة و بعدين قلعت هدومها و قلعتني و أخذت زبي و بدأت تمص فيه و أنا أتأوه هي تمص في زبي و أنا ألحس كسها و ألحس عسلها السايل منو و كم كان لذي1ا طعموا أحلى من العسل و هي من شدة الحرارة قامت وقالتلي دخل زبرك في كسي قلتلها أنت عذراء رح أنيكك من طيزك قالت أقبل أنك أنت تفتحني و في لحظة من الجنون طاوعتها و بدأت أحك الراس على طرف كسها و صدقوني أني كنت خايف بعض الشء لكن بعدين جشعتني

و قالتلي لا أه أه أه يلا حبيبي أنا حبتك من زمان و بعد هذه الكلمات لم أتمالك نفسي و دخلتو كلو و بدون أي سابق إنذار حتى سقطت من شدة الألم و أغمي عليها و أنا خفت لكنا قامت و الدم يسيل من كسها يلا حبيبي دخلوا مرة أخرى و بنفس الطريقة و بنفس السرعة اتشعت و قعدت أدخلو و أخرجوا بسرعة مذهلة حتىحسيت إني عايز أنزل قلتها قالتلي نل في كسي علشان أحس بسخونة و حلاوة عسلك يا حبيبي و لما نزلت و أنا أتأوه من الحرارة و هي تصرخ و تقول حلو حلو حلو كثير رحتنيكيني كل يوم كده حببي و طلعتو من كسها و قعدت تمص فيه حتى حست أنو جف و ما عملت بيه شي و قعدت أبوسها حتى نمنا و بعد ساعة قمت و رجعت للبيت و أنا فرحان و مبسوط و استمرسنا على هذا إلى غاية يومنا هذا ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere