هذه القصة جصلت معى أنا وبنت اسمها علا وهى بنت كانت تعمل لدينا فى تنظيف البيت والسلم اسبوعياوأحيانا تساعد امى فى أعمال المنزل كما تساعد باقى السكان فى ذلك الوقت كان عمرى 25 عاما شاب به مميزات أى شاب عادى اكثر شىء بحبه فى البنات هو الصدر المشدود لدرجة انى عندى على جهازى اكثرر من 5000 صورة للبزاز الحلوين بخلاف طبعا الباقى غير البزاز من مختلف الاوضاع المهم البنت دى عمرخا حوالى عشين عام جسمها حلو ولكن وجهها ليس بالفاتن انما يقال مقبول واول ما شفتها حسيت انها هايجة من طريقة مشيتها وبعض نظراتها لجسمى من اسفل وكانت كلما ترانى تحاول فتح أى موضوع معى وتذهب لغرفتى لتنظيفها والعناية بها وخاصة جهاز الكمبيوتر الخاص بى
وكنت اتجاهلها ولكن فى مرة كنت وحيدا بالبيت ولم اعرف بأنها موجودة وكنت اتابع الحديث مع صديقة لى على الشات وبصراحة كانت مولعة وكنا نتكلم فى الجنس على الكام وفجأة فتح الباب ولقيتها امامى اتلخبطت وطفيت الكاميرا وعدلت ملابسى ومش عارف هل لاخظت ارتباكى ام لا ولكن المهم نهرتها وقلت كيف تتدخلى بدون استئذان وكان مبررها أنها لم تكن تعلم بوجودى وأرادت تنظيف الغرفة وأخذت فى البكاء مما أثر فيي منظرها وقمت اربت على كتفها وأعتذر لها عن غلاظتى معها وطلبت منها عمل كوب شاى لى وأنا من طبيعتى اذا ثأثرت مشاعرى لاتفه سبب لا أستطيع تكلمة ما كنت فيه المهم جلست الى التليفزيون اشاهد ما فيه من برامج الى أن حاءت بالشاى وأخذت هى فى تنظيف مكتبى والكمبيوتر وأنا اشرب الشاى و كانت المفاجأة أنها أتتنى بواقى ذكرى منزوع من غلافه كنت
قد نسته على جهاز الكمبيوتر استعدادا لما كنت فيه من ممارسة مع صديقتى على الكاميرا ولم اكن استعملته من قبل وسالتنى عنه وما هو وان كان ذوأهمية لى أم تليقه فى المهملات مع تنظيفها للغرفة ولكنى احمر وجهى وأنا أتناوله منها وقمت اليها بسرعة اسألها عنه وهل تعلم ما هو وفيم يستخدم فقالت أنها تستغربه ولا تعلم عنه شيئا وسألتنى عنه فقلت لها تتوقعى فيم يستخدم فقالت لا اعرف ولكن هل لى أن اتفخصه ربما عرفت
فاعطيته لها فقامت بفرده وحينئذ اصبح طويلا ويوحى بشكل الذكر للرجل فخجلت ولم ترد وطلبت منها تفسيرا فقالت أنها تعتقد أنه يلبس على العضو للرجل ولكن غير متأكدة فقلت لها أن توقعها صحيح وسألتنى عن ما فائدته فقلت لها عدم الحمل فضحكت وهنا زادن رغبتى فيها وأجلستها الى جوارى أسألها عن ما تعرفه عن الجنس وعن رغباتها فقالت انها لا تريد الخوض فى هذا خوفا على نفسها لانها بنت وأن هذا العازل ربما يمنع الجمل ولكن لا يمنع أن يتم فتحها باستخدامه فطمأنتها وقلت لها أن الجنس ليس بالضررورة ان تفتح وأنه يمكننا ممارسة المتعة عن طريق اللعب والاحتكاك فقط واخذت اقبلها وا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå