أحا عالزمن

أحا عالزمن

كان ياما كان يا سعد يا إكرام كان الفالصيف اللى فات فى بنتين جداد جايين ويا عم قرنى وعم قرنى ده حارس القريه اللى كان الشاليه بتاعنا فيها المهم عم قرنى خدلهم الشقه اللى فوقينا إيجار وكانت بتبص على البحر وش ومن يوم مادخلوا القريه جميع الأزبار التى يمكن لك أن تتخيلها وقفت عليهم المهم كان كل زبر من دول نفسه يسقسق جوه أى جثه من الإتنين وأنا كنت فحالى مليش دعوه أنا فين والحريم الجامده دى فين بجد كانوا جامدين نيك كوتييييييين المهم ياسيدى وما سيدك إلا أنا قاعد فيوم بتفرج على سكس وبضرب عشره كالمعتاد لقيت الباب بيخبط بفتح ......

ملقتش حد دخلت أكمل ولسه هنزلوا خبط الباب تانى جريت بسرعه فتحت لقيتها إنجى وإنجى دى الصغيره أما الفرس الأكبر فكانت بوسى المهم قلتلها عايزه إيه يا إنجى قالتلى معندكوش شوية شيح عشان بعمل رز بلبن والظاهر إن بنت الأحبه كانت مراقبه وعارفه إن أهلى خرجوا للبحر المهم أنا مكنتش أعرف مكان حاجه فى البيت وحتى لو أعرف كنت برضه هاسيبها تدخل تدور فى دولاب سليباتى زى ماعملت علشان الشيطان يلعب لعبته ونينييييك يا ريس المهم الظاهره إنها كانت جايه على بيات لأنها طلبت تستحمى وبعدين ناكل وبعدين نلعب قد 1/2 ساعه وخفت لتقلب بجواز رحت مادد إيدى وقاطعلها البراااااا

كان لونه إسود وكان باين من البدى الأبيض اللى مبين لغاية قبل الحلمه بمللى قالتلى إيه ده قلتلها عاصفة الصحراء وحاولت على قد ماقدر إنى أطبق عليها الثقافه الجنسيه المبتذله اللى إتعلمتها من الأفلام السكس فجريت على المطبخ جبت خياره ودخلتها فكسها وبعدين موزه وأنا سعيد ومنهمك وزى المجنون إكتشفت إنى دخلت معظم عفش الشاليه فى كسها وبدأ كسها يزرق وعنيها تغيب رحت شايلها وجارى بيها فى الشارع كنت عايز أوديها أى مستشفى وللحظ السىء كان أهلى بدأيرجع جزء منهم البيت وشافونى وفضحونى ومن يومها وأنا مسمينى فى المصيف الزبيييييير وكانت كل سنه بروح بنيك بنات أكتر من السنه اللى قبليها لدرجة إن من بعد حوار إنجى ده بدأت أحس إن زبرى إتاكل من السيط اللى خدته ومن كتر البنات اللى بنيكها فبجد يا جماعه أى بنت عايزه تتناك ما تترددش وتراسلنى على طول ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere