تبدأ قصتي منذ سنتين دخلت الحمام لاستحم وانا اخلع ثيابي رأيت سوتيان اختي في سل الغسيل فلا ادري لماذا التقطها وبدأت اشمها وبعد قليل لعبت بزبي حتى اخرج المنى ثم اغتسلت وخرحت, بدأت كل يوم افعل نفس الشيئ لمدة اسبوع تقريبا, بعدها قررت ان اجرب شئ جديدا استهواني ان امص كلسونها وبالفعل بدات امصه , في البدايه احسست الشىء غريب مره بعد مره اصبحت مدمنا على كلسونها فلم اعد استطيع مقاومة رائحته ضللت فتره على هذه الحاله وصرت افكر في ان ارى جسدها ولكن كيف... انتظرت دخولها الحمام وراقبتها من خرم الباب فإذا بها تخلع الشورت ثم الكنزه ويا للهول ما ارى اختي تلبس كلسون احمر ضيق وسوتيان حمراء يظهر صدرها منها انتظرتها حتي خلعت سوتيانها بزازها كبار ومشدودين تمنيت لو امصهم بقوه والمفاجئه حين شلحت كلسونها يا الهي لم اعد استطيع التحمل بدأت ادعك بزبي على هذا المنظر المدهش, كس اختي ابيض متل الثلج لديها القليل من الشعر على كسها والأهم من ذلك فتحة كسها حمراء تمنيت لو اضع بعض الكريما على كسها وامصه ثم ادخل لساني الى داخل بخش كسها وانضفه ...أما طيزها بيضاء وجميل جدا
وانا اراقبها مدت يدها على كسها وبدأت تلعب فيه هنا لم اعد استطيع فاخرجت المنى ثم مسحته , وغادرت المكان لانها كانت على وشك الخروج عندما خرجت هرعت الى الحمام حملت كلسونها الأحمر وضعت مكان كسها على فمي وبدأت اتنشق رائحة كس اختي المثيره واخرج لساني وامص فضلات كسها من شخاخ وبعض من مياه كسها ثم نزلت بلساني الى مكان بخش طيزها ومصصت مكانه ...حلبت زبي ذاك اليوم اكثر من عشرة مرات ولم استطع ان انسى ذال اليوم وبدأت احلم طوال الليل بجسد اختي المثير.
في اليوم التالي كنت وحيدا في المنزل فصرت احب ان افتش باغراضها لارى كلاسينها وامصهم واتخيل اني امص جسدها, فتحت خزانتها رايت ثياب وشنطه لم اهتم للثياب فتحت الشنطه وهنا تفاجئت شنطه مليئه بال "سترينغ" جميع الالوان والموديلات هذه اول مره ارى لاختي سترينغ شفاف بخيط رفيع جدا بدات امص سترينغ وراء الخر, هنا كان كس اختي المثير ولكني كنت افضل كلاسين الوسخه لامص البقع التي عليها.... وانا اقلب في الشنطه لارى ماذا يوجد بعد انصدمت رايت كولون شفاف وشبك من القدمين الى مكان الكس رايت منه كثيرا في افلام وصور السكس ترتديه الشراميط وهو يهيجني جدا ولكن كنت ساتهيج اكثر لو رايت اختي ترتديه.
هذا يوم اخر عن اختي فبدأت اشتهيها كثيرا واشتهي كل شىء بجسدها
في الليل ذهبت للنوم فرايتها نائمه بما انني كنت متأكد اني لا استطيع تقبيلها وهي واعيه او ممارسة اي شىء معها لانها كانت تمارس الحب مع خطيبها قررت تقبيلها وهي نائمه اةةةةة طعمة شفافها كا العسل لم استطع منع نفسي , كنت اقبلها و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå