فى سيارتى

Signemia | 1057 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

لاشك أننى قد أصابنى احباط شديد بعد أن فشلت فى ادخال قضيبى فى كس هدى عبدالحافظ بعد محاولات عديدة معها فى الفراش. فى الحقيقة إننى لم أسع اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25 سنة طلبت منى أن أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة

أعزب واسمى جبر. فى الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ، متفجرة الثديين ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد كانت تصرخ بصوت يصم الآذان

ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا الحديث فى عديد من ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى الطرق السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة المتحضرة، حتى كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة أنقذتنى هدى من أفكارى السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة أقولها لك وموش عارفة ازاى راح تفهمها، أنا فى الحقيقة ليس لى أى هدف ولا أى مكان ولا أقارب أذهب اليهم فى القاهرة، أنا فقط أردت أن أركب معك السيارة لأكون بجانبك للساعات التى نمضيها فى الطريق ،

وبمجرد أن نصل للقاهرة أرجوك وصلنى لمحطة قطارات رمسيس حتى أعود الى المنيا بالقطار) فنظرت اليها متعجبا وقد بدأت أفهم رسالتها الواضحة وقلت (إذا كنت محتاجة ضرورى للجلوس معى فلم لم تخبرينى لأجلس معك فى مكتبى أو مكتبك بالشركة بدون مشقة السفر عليك؟ إذا كان بلاغ بفساد أو مخالفات فى الشركة ولاتريدين أن يعرفها أحد فلماذا لم نجلس فى استراحة أو كافتيريا حتى قريبة من المنيا بعدة كيلومترات بعيدا عن الأنظار؟)، قلت هدى (لأ ده موضوع شخصى يخصنى أنا وانت وبس) قلت (خير؟) قالت (أنا سأل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå