أنا و الهائجة

أنا و الهائجة

دائما أسير و انظر للسيدات بشهوانية و رغبة فى ان انيكهن كلهن // و ذات يوم كنت فى محطة السيدة زينب ليلا منتظرا المترو فوجدت سيدة عمرها حوالى 30 سنة ترتدى ميكروجب قصير جدا و لونة احمر و جسمها جامد و تتمايل و تتدلع فى مشيها ثم جلست و انكشفت فخذيها كلها فأردت ان اشاهد كولوتها فمشيت من امامها ثم وقفت امامها و تظاهرت اننى المع الحذاء و نظرت الى مابين فخذيها فرأيت كسها و علمت انها لا ترتدى كولوت و كان كسها كبير الحجم و احمر متوهج جعل قضيبى ينتصب بشدة فجلست على الكرسى المجاور لها و انظر اليها بشهوة عارمة فنظرت لى

و تبسمت ثم توجهت لى مباشرتا ووقفت امامى و تفحصت وجهى الوسيم و نظرت الى زبرى المنتصب الطويل الظاهر من تحت البنطلون ثم صعدت السلم فصعدت خلفها و انا اشاهد جمال أفخاذها و لما خرجت ورائها من محطة المترو وقفت ثم كلمتنى و أخذتنى معها الى شقتها البعيدة و أدخلتنى و كنت شاعرا بالخوف من ان يكون ذلك مقلبا و لما رأيت شقتها و علمت ان لا احد غيرنا فيها حضنتها و قبلتها بشدة و خلعت ملابسها بسرعة و وخلت ملابسى و شاهدت حجم فضيبى الرائع فقالت اى دة من اين فقلت انة من الصعيد ثم دخلت فى حضنى الساخن و قبلاتى الحارة و ذبنا فى بعض حتى دخل زبرى كلة فى كسها و تلذذنا معا طول الليل و لما خرجت فى الصباح أعطيتها رقم موبيلى لتتصل بى و لكنها لم تتصل حتى الأن رغم انها كانت سعيدة و مستمتعة معى... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere