انا وابويا

انا وابويا

قصتى بدات مع والدى عندما توفت امى وانا فى العاشره من عمرى وحزن ابى كثيرا ورفض الزواج ولكن عندما وصلت لسن الرابعه عشر بدات الاحظ على ابى انه يصر على ان يحمينى بنفسه وخلال الحمام بدا يضع يده بطريقه غير عاديه على جميع انحاء جسمى ولكنى لم اكن ادرك او بمعنى اصح لم اكن اتخيل حدوث الامر وفى احد الايام دخل ابى الى غرفتى وقال لى ما سافعله الان لا تخبرى احد بحدوثه مهما حصل فقلت له بحسن نيه نعم وفجاه وجدته يجردنى من ملابسى ويقول لى لن لفعل شىء يضرك وقال لى باللفظ الواحد هنيكك فى طيزك عشان متحصلش حاجه كده ولا كده وعمل معايا ما اراد

فعله واصبحت عاده عنده ثلاث مرات فى الاسبوع يمارس معايا الجنس من طيزى وانا الان عمرى 22 سنه وتقدم لى حتى الان العديد من العرسان ولكنه لا يوافقعلى اسباب تافهه ويقول لى انتى ملكى ولا احد يستطيع اخدك منى وفى كل يوم يسمع فيه عن عريس عايز يتقدملى ياخدنى يربطنى فى السرير ويفضل ينيك فيه لحد الصبح ويسيبنى مربوطه فى السرير عريانه طول اليوم وفى احد الايام ثرت عليه وقلتله يابابا انا عايزه اتجوز والعريس اللى متقدملى مفيهوش عيب واليوم ده كان من احد اسوا الايام التى مريت بيها فى حياتى باكملهافعندما سمع منى منى الكلام ده لقيته جردنى من ملابسى تماما وربطنى فى السرير وقعد يضرب فيه لحد ما عورنى فى جميع انحاء جسمى وانا لا استطيع وصف مدى الالم اللى تعرضت ليه فى اليوم ده وجيت فى يوم قلتله متتجوز يابابا وعيش حياتك ولم اكن اتخيل ان يرد عليا الرد ده يومها قالى انا متجوزك انتى ومش هسيبك ابدا ولا عمرى هفكر انى اتجوز واحده تانيه ومن اليوم ده وهو اصبح ينيكنى ويمارس معايا الجنس من طيزى وبقوه كل يوم لحد ما تعبت فعلا بس خلاص اتعودت عليه وبقيت انا وبابا زى الزوجين ولكنى مازلت عزراء حتى الان... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere