انا إسمي سامي من مدينة الرباط قصتي بدأت عندما كنت في 8 من عمري كان عادل ابن جيراننا يكبرني ب حوالي 6 سنوات كان دائما يحدثني عن ما يفعله ابوه و أمه ليلا و كنت أحس بنشوة غريبة و انا اسمع هده القصص و في احد الايام طلب مني ان ارافقه الى بيته ليوريني مكان نوم والديه و كيف كانو يعملوا رحت م3اه و ماكان احد ببيتو غير اختو لكبيرة في غرفتها دخلنا غرفته و بدا يحكيلي عن آخر مرة شاف أبوه بينيك امه اللي بعدين عرفت انها انت قصص خيالية.
هده المرة حسيت انه يريد ان يثير في الرغبة فقال لي انه يريد ان يوريني كيف كان ابوه يعمل في امه و للاشارة هو كان في بداية بلوغه بدا يعطيني زبه المسه و لم اتردد بنية انني امثل معه ما يفعل ابواه لكن كنت اجد في ذلك متعة كبيرة بعدها لاحظت تضاعف حجم زبه شيء فشيء ف طلب مني ان ابوس زبه ففعلت و يا ليتني ما فعلت لان تلك البوسة اتذكرها إلى الان كانت هي سبب انني اصبحت سالب الان بعدها لاحظ عادل انني احببت الامر
فادخله في فمي و بدأت امصه لكن بعد لحظات سمعنا صوت احد قادم ف لبس سرواله و حاولنا ان نتحدث بصوت مرتفع و نحن نلعب ب السيارات الالية خرجت بعد ذلك من بيتهم و كلي حنين إلى زب عادل لم نفعل ذلك بعد ذلك لانني اصبحت اخجل من عادل لكنني كنت اتشوق للمس زب آخر كبرت و كبرت معي تلك الرغبة. و قبل حواي سنتين كنت ابحث على الانترنيت ف وجدت موقع للتعرف على اصدقاء بيتناكو آخرين بينيكو تعرفت على واحد ساكن قريب مني و طب مني ان اوريه وجهي علكاميرا ترددت لكن في الاخير قبلت لانه ايضا اراني وجهه اعجبه وجهي لكنه لم يكتفي ف طلب منيان اريه طيزيلكن هده المرة رفضت اعطاني رقم هاتفه فاتصلتبه لانني كنت متشوقا لملامسة زبه ان هو يعمل في مكتب ب حي مجاور لنا تقالنا
و ذهبت معه وارتجف تملكي إحساس بلخوف و ايضا بالرغبة دخلنا إلى شقته كانت جميلة جدا طلب مني ان استحم معه فقبلت كان يعاملني كفتات و هو يسكب الماء على صدري و يمصه فرح كثيرا حين وجدني نازعا الشعر من طيزي ولم يصدق انه اول من راح ينيكني بدأ يلحس لي طيزي و انا اتاوه من اللذة خرجنا من الدش و ذهبنا إلى غرفة نومه كان يملك كثيرا من الافلام الخاصة بمثل حالتنا بدءنا نشاهد هده الافلام و اخيرا اعطاني زبه لامصه احسست ب فرح كبير رافقه خوف لان زبه كان كبيرا بدات امصه حتى كاد يخنقني و هو يحاول دفعه في فمي بعدها جاءت اصعب مرحلة حين اراد إدخال زبه في طيزي لكنه استطاع يدخلو بعد معانات و بعد الم فضيع لكن سرعان ما تحول إلى لذة رائعة لكنني لم اكتفي ب ذلك بل طلبت منه ان ينزع العازل وان يرمي سائله في فمي كما رأيت في الفيلم الذي شاهدناه كان ساءلا مالحا لكنني لم ابتلعه و منذ ذلك الوقت لم أمارس مع اي احد و لكنني الان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå