جارتنا الممحونة

جارتنا الممحونة

هاي انا كريم من سوريا وهيدي قصتي مع جارتنا الممحونة

كان عمري وقتها 16 سنة وجارتنا عمرها 34 متزوجة وعندها ولدين وبنت . كنت دايماً لاحظ انو نظراتا الي مو طبيعية وفمرة طلبت مني اني ساعدها بتبديل جرة الغاز لانو زوجها مو بالبيت وهيي مضطرة تستخدم الغاز

المهم رحت لعندها لقيتها لابس روب نوم شفاف ومبينة سنتيانتها تحتو . ركبت الجرة ولمل انتهيت قمت حتى روح مسكتني من ايدي وقالتلي مو معقول تعبناك معنا لازم تشرب شي

عملت عصير وجابيتو " ضربت رجلها بالطاولة ورمت كاسة العصير عليي .اعتذرت وصارت تحاول تمسح العصير عن بنطالي انا ما قدرت اتحمل وقف ايري التفتي عليي وقالت واو شو هيدا خليني شوفو خجلت ورفضت بس هيي اصرت وانا بالحقيقة ما عندي مانع .

قلعتني البنطال والكيلوت وصارت تلمس ايري قلتلها شو عم تعملي قالتلي ما بتحب تنيكني ؟ هون انا تجاوزت خجلي وقلتلها انت كتير سكسية . وقامت قلعت الروب وشفت احلى جسم بحياتيقربت نحوا بستها من شفافا وصرت مص رقبتها وهيي تتأوه قلتها السنتينة وصرت ارضع بزازها حطت ايدها ع راسي ودفشيتو صوب كلسونها هون فهمت شو بدها لأني بحضر أفلام سيكس كتير .

شلحتها الكلسون وبستها على كسا وصرت الحسو ومص بظرها بشفافي وعض عليه باسناني وهيي عم تتهيج تحتي .

قامت واخدت ايري بإيدها وصارت تلحسو بعدين حطيتو بتمها ترضعو حتى صار متل الحجر . هون نيمتني ع الكنبة وقعدت ع ايري و فوتو بكسها وصارت تقوم وتقعد حتى اجت ضهرها و طبعا انا كنت جايب ضهري مرتين . قمنا تحممنا اتفقنا انو كل ما تصير فرصة انو نلتقي رحت نيكها . من وقتها ودعت العذرية .... ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere