تذكرت

Signemia | 827 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

أنا وسيم سأقص عليكم قصة حدثت معي وأنا في السادسة عشرة من عمري أي قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت حماما سريعا

وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث سنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها 152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها

والله يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما بقيت شيماء بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن على أجسادهن قالت والله وكبرت يا وسيم يا ابن أختي

قلت لها أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج قالت شو بدك صلحة قت لها اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني باستني قلت لها ونصيبي أنا وين قالت شو بدك ولا قلت لها بوسة قالت ولا ع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå