كانت ام محمد في سن الخامسة والاربعين عندما طلقها زوجها الغني وانجبت له بنت وولد الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنها وبنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان يبقى ابنائها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونهما وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبر ابنها وسافر الى المنطقة الشرقية بحثا عن عمل وبالفعل وجد له عملا في اكبر شركات البترول وتحسنت حالته واصبح يرسل لوالدته نقودا لتعيش بها مع اخته وسارت الحياة هادئة بالنسبة لها الا انها لم تسير هادئة بالنسبة لي
فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها وبالفعل كانت ام محمد اولهم وزادت اواصر الصداقه بين امي وام محمد بشكل كبير وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام محمد حيث كانت جارتنا المطلقه ام محمد امرأة في الخامسة والاربعون من العمر وقد طلقها زوجها الغني جدا وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنائها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك واكثر ما كان يؤثر فيني عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنهاوانا بطبعي اعشق النساء زائدات الوزن
والكبيرات من سن الثلاثين فاكثر المهم ان العلاقة بين امي وام محمد تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي وبعد سنوات تزوجت بنت ام محمد فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام محمد ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام محمد واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل
وكانت امي وام محمد ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام محمد كنت حينها في سن الخامسة والعشرين وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام محمد لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام محمد لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام محمد فيثيرني تفاصيل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå