الجنس مع جارتي

Signemia | 2684 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

كانت ام محمد في سن الخامسة والاربعين عندما طلقها زوجها الغني وانجبت له بنت وولد الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنها وبنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان يبقى ابنائها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونهما وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبر ابنها وسافر الى المنطقة الشرقية بحثا عن عمل وبالفعل وجد له عملا في اكبر شركات البترول وتحسنت حالته واصبح يرسل لوالدته نقودا لتعيش بها مع اخته وسارت الحياة هادئة بالنسبة لها الا انها لم تسير هادئة بالنسبة لي

فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها وبالفعل كانت ام محمد اولهم وزادت اواصر الصداقه بين امي وام محمد بشكل كبير وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام محمد حيث كانت جارتنا المطلقه ام محمد امرأة في الخامسة والاربعون من العمر وقد طلقها زوجها الغني جدا وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنائها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك واكثر ما كان يؤثر فيني عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنهاوانا بطبعي اعشق النساء زائدات الوزن

والكبيرات من سن الثلاثين فاكثر المهم ان العلاقة بين امي وام محمد تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي وبعد سنوات تزوجت بنت ام محمد فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام محمد ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام محمد واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل

وكانت امي وام محمد ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام محمد كنت حينها في سن الخامسة والعشرين وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام محمد لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام محمد لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام محمد فيثيرني تفاصيل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå