زوجتى وامها

Signemia | 1681 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

تزوجت سهى وكانت جميله شبقه حلوه جذابه وكانت امها سلوى جميله كذلك مثل بنتها وبعد وفاة والد زوجتى نقلت لتعيش معنا انا وسهى وكنت اكتم داخل قلبى شهوتى ولوعتى فيها كانت فى الاربعين وزوجتى فى العشرين وانا فى الخامسه والعشرون وكنت سعيدا مع زوجتى لكن رغبتى تزيد كل يوم وكنت اراقب والدة زوجتى عندما تدخل للاستحمام كنت استمتع بمشاهده كسها وشعر عانتها الكثيف وهى تغسله وتفركه بقوه كنت احب التلصص عليها فى الحمام وكذلك عندما اجدها نائمه كنت استمتع وانا اشم كسها بينما هى نايمه كنت احبها اعشقها اموووت وانيكها

وفى يوما من الايام كنت انا وزوجتى نمارس الجنس وكانت زوجتى تطلب منى وضع شريط جنسى فى الفديو ونشاهده ونطبقه بحذافره وكان الصوت مرتفع قليلا فقلت لزوجتى اريد ان اتبول وخرجت من الغرفه قاصدا الحمام فرايت شخص يقف على نافذت غرفتى واقتربت بهدوء رايت والدة زوجتى عاريه وهي تنظر داخل غرفتى وتضع شئ داخل كسها كانت مفاجاه جميله لى واخذ قلبى يدوق بعنف وشده شعرت بشوق ولهفه لها ورغبتى فيها اه اه كم اريدك ياسلوى احبك كثيرا ومددت يدى كاتما فمها وانا احضنها من الخلف انزعجت كانت تريد الهروب لكنى لم ادعها تذهب بكت وقالت ارجوك استرنى ارحمنى لاتفضحنى تاثرت لذلك وتركتها وذهبت الى الحمام ورجعت الى غرفتى

وبدانا انا وزوجتى بالجماع وكانت تنتظرنى بلهفه وشوق وكانت تصرخ فى نشوه ولذه وتطلب المزيد والنيك الشديد وانا فى شوق لنياكت امها سلوى وكنت اتخيلها سلوى وانا افركها بقوه وعنف امارس كل الاوضاع وكل الطرق لكن زوجتى كانت تكرهه نيك الطيز وترفضه وانا احب نيك النسوان فى الطيز حباشديدا وشبق شديد

وبعد عدة شهور كانت زوجتى تحس بفراغ شديد فطلبت ان تعمل فوجدت لها عملا يبدا من العاشره صباحا حتى السادسه مساء فرحت كثيرا وقبلتنى شاكرة وانا قبلتها شاكرا لاننى سوف انفرد بسلوى امها وانا فى اشد الشوق لتبداء

زوجتى فى عملها الجديد

وكان عملى انا يبداء فى السادسه صباحا وينتهى فى الثانيه ظهرا ولكن ذلك اليوم الذى بدات زوجتى فيه العمل كان يوم اجازتى انا نهضت زوجتى من النوم باكرا وتركتنى نائما الى المطبخ لتعد طعام الافطار لى وامها تساعدها ونادتنى لتناول الفطار فى التاسعه والنصف واخذت وجبه خفيفه ووضعت بعض الطعام فى حافظه لتاخذه لعملها وخرجت لتركب الباص الذى كان قريبا من منزلنا

واشتعلت النار فى جسدى سلوى احبك اريدك لى وحدى تذكرت ذلك اليوم الذى كانت فيه سلوى تتلصص علينا انا وبنتها انتصب زبى اه اه اريدها انا سلوى احبها اعشقها اموووت فى كسها وقررت ان انيكها فوضعت احلى شريط جنسى على الفديو وصحت اناديها سلوى سلوى سلوى تعالى

وجاءت بعد قليل والماء يتقطر من جسدها وه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå