اسكن فى حى راقى الى حد ما وجارتى هذة صا حبة القصة لها تقريبا نفس الميول المكتشفة بالصدفة فكان لها مشكلة فى جهاز الكمبيوتر الخاص بها طلبت منى المساعدة فلبيت طلبها بسرعة فاعطيتها الايميل الخاص بى لكى تعرض على اى مشكلة تقابلها
ومن وقتها اكثرنا فى الشات مع بعض حتى وجدتنى فى يوم عارض مكان صورتى صورة بنت راكبة ولد على ظهرو ورابطه من رقبتو بحزام كلب قلتلى اية الصورة دى انت من اياهم قولتلها اياهم مين و زى ما تقول انها صدقت قلتلى تحب يتعمل معاك كدة قولتلها بصراحة اه هى كانت متجوزة لكن انا مكنتش بجيب سيرة زوجها تمام فى الحوار على الرغم انها لا تتعدى 30 سنة المهم قلتلى اية رايك انا احب اعمل فيك كدة انا صعقت لاننا كنا بنتكلم عادى جدا بصراحة تخيلتها على الفور قولتلها موافق ردت اتفقنا ودى اخر مرة هاخد رايك فى حاجة لانة بعد كدة مفيش غير كلمتى انا وبس قولت فى نفسى دى شكلها خبرة ,,,طيب هنعمل اية حددت معاد مناسب ودخلت ليها قلتلى اتفضل قعدت على الكرسى الانترية ::
قالت ليا قوم اقف انا لما اقولك تقعد يعنى تقعد على الارض انا اتعجبت منها مش مصدق فنظرت ليها فى تعجب عارفين عملت اية بدون مقدمات ضربتنى بالقلم على وشى وامرت انزل على الارض وطول وانا معاك تبقى على الارض فقط مفهوم قولتلها حاضر وزى ما يكون ذبحت ليا القطة انا مكدبش عليكم انا فى قمة السعادة عاوزة تدخل الحمام امرتنى انا وديها الحمام وهى راكبة على ظهرى وقد كان قلتلى انا الميستريس بتاعتك يا كلب وكل خطوة بعد كدة بامر منى تسرعت ومسكتها من بزها ضربتنى قلم تانى وقلتلى اياك تعمل كدة تانى وبقيت مشتهيها ومش قادر اعمل حاجة تكررات الزيارات الى ان اصبح حياتنا امام الناس شى وبينى وبينها يوم على الاقل فى السبوع شى اخر حتى تعودت انا على ذلك واحببت منها الاهانة
والضرب فى كل وقت وكل مكان وتقبيل قدميها اساسى فور دخولى من باب الشقة وان تتف فى فمى وان تتبول عليا فى الحمام وان تشدنى من شعرى تخيلو كل ذلك ولم استطيع انا انيكها غير ما تامر هى بذلك واشترت لى طوق كلب هدية فبعد انا كان هذا الموضوع سطجى فى حياتى اصبح من اساسيات حياتى ومن يومها نعمل ما هو كل جديد فى عالم الميستريس ونشاهد الافلام وننفذها والغريب مع هذة السيدة انها الوحيدة التى لم تطلب طلبات مثل الاخرين كصور اخواتى البنات اوان اعرفها على اخرين او طلبات مادية لكن كان لها طلبات فى الميستريس صعبة وكنت بنفذ من حبى لها وكان لها طلب صعب قالت ليا عاوزة اشوفك وانت بتتناك من واحد راجل فبصراحة مردتش عليها وقبلت يدها وطلبت منها ان تغير رايها لانى مش عاوز ازعلها فشعرت بغلطتها لكن من كسوفها بهدلتنى اكتر فى اليوم دة وافترت فى كل حاجة الالفاظ او الض
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå