شرموطه فى صيدليه

شرموطه فى صيدليه

بدأت القصة فى ليلة من ليالى الشتاء منذ فتره حيث كنت اعمل بصيدلية و كنت مسئولا عن الخدمة الليلية و كنت امضى

الفترة من 12 مساء و حتى 8 صباحا بمفردى. و بالطبع كنت احاول ان امضى الوقت بمشاهدة افلام جنسية على كومبيوتر الصيدلية ز و فى تللك الليلة كنت اشاهد فيلما كالعادة و لم اشعر الا بتللك الفتاة امامى و انا فى قمة هياجى و زبى واقف زى الحجر . عرفت بعد كدة انها تعمل فى نايت كلوب فى شارع الهرم . حاولت ان اتمالك نفسى و اخبى زبى المنتصب الا اننى اعتقد انها رأت زبى حيث كان بارزا جدا تحت البنطلون , سألتها اى خدمة ؟ فقالت انها تعانى من مغص و انها تريد ان اديها حقنة مسكنة . اعددت الحقنة و انا لا استطيع ان امنع نفسى من النظر الى بزازها البارزة من التوب او رجليها حيث كانت تقف مستندة على المكتب رافعة طيزها و كانت بتضم رجليها على بعض محاولة الشعور بالدفء لانها كانت لابسة جيبة فوق الركبة .

دخلتها المعمل فوجئت بها ترفع الجيبة و تخلع الكلوت تماما . عملت نفسى عادى . بس و انا باديها الحقنة لقيتها بتقولى

لالالالالالالالالالا بالراحة علىىىىى . تشجعت و قلتلها معلش الحقنة جامدة شوية و لا زم تتدعك عشان متتعبكيش و من غير ما استنى رد فعلها حطيت ايدى على مكان الحقنة و فضلت احسس و بدأت اقرب من فتحة طيزها لقيتها بترجع طيزها ناحيتى و بتحاول يقرب من زبى و لم اشعر الا و انا ابوسها فى قبتها من ورا و ايدى بتلعب فى طيزها و كسها و هى بتتأووة و بتزق طيزها فى زبى اللى كان ح ينفجر . قلعت التوب و الجيبة و نزلت على ركبها و فتحتلى السوستة و فضلت تمص فى زبى و تلحس بضانى و انا منتشى و كانت ترجونى ان اشتمها عندها لم اتمالك نفسى و قلتلها يلا يا لبوة يا بنت المتناكة لفى خلينى افشخ كسك . لفت و ادتنى ضهرها و رفعت رجلها اليمين و مسكت زبى و فضلت ادعكة فى باب كسها و هى بتصوت يلا نيكنى يا راجل كسى فية شطة بدأت ادخلة و هى بترجع ورا عشان تاخدة كلة فى كسها و فضلنا نص ساعة و انا بادخلة فيها من ورا و ماسك بزازها باشدها منهم و هى بترمى نفسها على زبى و لما قربت اجيبها قالتلى عايزة اشرب اللبن .طلعتة و نزلت تمص فية لحد ما جم فى بقها . و من ساعتها و هى بتعدى على الصيدلية تاخد حقن للمغ اللى مابقاش بيسيبها

... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere