انا ابلغ من العمر 19 سنه تبدأ قصتي مع بنت خالتي التي كان عمرها 23 سنه واحلا ما فيها جسمها الجميل وبزازها الكبار وطيزها كان هي متزوجه وكنت دائما اشتهيها وكنت دائما اذهب لبيتها لانها كانت تعزني ويوم من الايام ذهبت عندها فقرعت الجرس فهي اعتقدت اني زوجها ففتحت الباب وهي كانت ترتدي بنطلون وصدريه فقط والبنطلون كان ديق جدا لا اعرف كيف تتحرك به من كتر ما هو ديف فانا انتصب زبي
وولعت وهي خجلت فحكتلي تفضل وذهبت الى غرفتها بجانب الصالون وكان باب غرفتها مفتوح وشاهدت وهي تلبس شاهدت بزازها لانها غيرت صدريتها وكان منظر بزازها بياخدو العقل وخاصة الحلمات الكبار فانا انتصب زبي كمان مرا فأرادت ان تغير بنطلونها الضيق فنزلت البنطلون فأذا كان لابسه كلسون وكانت شعرت كسها لا يغطيها الكلسون ففجأه لاحظت اني كنت اتفرج عليها فخجلت ولبست البنطلون سريعا وأتت الى الصالون وسألتني ماذا افضل ان اشرب فانا من شدت محنتي بما شاهدته حكتلها ما يهم اي شي موجود وكان البنطلون الذي لبسته كان ازا تفرجت على طيزها فتشاهد الكسمات وبلوزتها كانت رخوه ازا تملط امامي كنت ارى صدريتها
فذهبت وجابت عصير فشربت العصير وحكتلها اريد استعمال الحمام حكتلي اتفضل فانا ذهبت الى الحمام وما كان يوجد مفتاح لاقفل الباب فدخلت وكنت اريد ان امرج على ما شوفتو فدخلت وكان زبي منتصب فاردت ان امارس معها الجنس ففكرت كيف اخليها تدخل علي فجأت في بالي فكره
فنديت عليها فأجابت من خلف الباب
ماذا تريد فحكيت لها انو ما يوجد محارم لاستعمالها فحكت لي لحظه واحضر لك محارم فذهبت واحضرت لي محارم فدقت على الباب حكتلي كيف سوف تأخذهم حكتلها دخليهم انتي فدخلت وكانت عامله نفسها مغمضه عيونا فحكتلها فتحي ما في شي وانا كنت جالس على كرسي الحمام وطبعا كان زبي ظاهر فهي فتحت عيونها الا شافت زبي فحكتلي امسك المحارم فطبعا شافت زبي فحكيت لها ارحميني فقالت لماذا فقولت لها كل الشوفتو وبتسألي ليش الا فجأه مديت ايدي على صدرها فقالت ماذا تفعل حكيت لها نفسي امصهم من بعد ما شوفتهم وانتي تغيري ملابسك فحكتلي يا ملعون فشلحتها بلوزتها وكنت انا واقف جانب كرسي الحمام وكان زبي ظاهر لاني كنت اول شي جالس كرسي الحمام وكان زبي ينتصب اكتر فاكتر فشلحتها صدريتها كمان بعدين بدأت امصمص بزازها فرأيتها ازدادت محنتها اكتر مني فسحبتها الى غرفة النوم وجلسنا على التخت وانا كنت شالح البنطلون لاني كنت استعمل الحمام
فانا بدأت اشلحها البنطلون وبقيت لابسه فقط الكلسون وكانت شعرتها ظاهره فانا زبي تصلب وانتصب على الاخر من شدت جمالها وجمال جسدها وبقيت العب في بزازها واردت انا اشلحها الكلسون فنزلته شوي شوي وظهرها كسها الذي كان رطب من الشهو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå