قصة حسن

Sexnoveller DK | 907 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

عموحسن المزارع

أنا ثم ماما

كان حسن مزارعا أجيرا يعمل فى حقول عائلتى بالقرية ، وكانت الأسرة تعامله كأحد أفرادها لأنه يتيم، وكان فى التاسعة عشرة من عمره قوى البنية ، لايكل ولايتعب من العمل فى الأعمال الشاقة بالحقول ، ولما لمست عطف الجميع عليه ، أصبحت أناأيضا فى العاشرة أحسن معاملته ، وكان يعرف شغفى باللعب فى الترعة وصيد السمك وركوب الحمير، وأكل الذرة المشوية على الفحم ، ولأننى كنت أقضى النهار كله فى الحقول فكانت الفرصة مهيأة تماما لحسن لأن ينفرد بى فى لحظة انتصاف النهار ، عندما يشتد الحر ، فنلجأ الى كوخ صغير مصنوع من الأخشاب والعشب وفروع الشجر الجافة فى وسط الحقل، وكنت دائما ما أقضى الوقت تحت الشمس شبه عارى ببنطلون قصير وتى شيرت ضيق حافى القدمين ،

وكنت أميل للبدانة ولا أستطيع أن أتجاهل نظرات الناس وبخاصة الرجال والمراهقين المستمرة لأردافى المترجرجة الطرية الكبيرة الشديدة النعومة والبياض كلما ظهر منها شىء لسبب ما كالأنحناء أو عند استبدال ملابسى.فى أحد الأيام لجأت إلى الكوخ فى الظهيرة بسبب الحر الشديد ، وتناولت بعض الطعام والشراب ، ومالت رأسى للنوم على وسائد فى الأرض معدة لذلك.وجاء حسن فجلس معى يتحدث فى شتى الأشياء حديثا وديا معى ، وبعد أن تناول طعامه ، أخرج بعض علب المعسل والآوراق الذيتية الغريبة ، والجوزة ، أشعل الجوزة ، ووضع عليها كثيرا من قطع الحشيش البنى اللون، وأخذ يدخنها بشراهة ، وهو يتأملنى بشكل غير معتاد ، كان يطيل النظر الى وجهى وجسدى وكأنه يتحسس جسدى بعينيه.اقترب منى حتى التصق بى فى جلسته ، وأخذ يتحسس كتفى ورقبتى وظهرى ثم أردافى وهو ينفخ الدخان من فمه فى فمى وهو يقبلنى فى فمى ويمتص شفتاى،

كان الدخان يملأ صدرى وبطنى ، ويتركنى فأخرجه وأنا أكاد أموت من الكحة ، فيضحك بسرور ويقول لى لابد أن أتعلم كيف أدخن الجوزة ، كان يضمنى بقوة لصدره ويعتصر شفتاى فى فمه ، ويتحسس أردافى باشتهاء غريب جدا.ورأيت قضيبه كبيرا منتصبا رهيبا بارزا من تمزق فى ملابسه ، فرآنى أنظر لقضيبه بانبهار ، همس لى أتحب أن تتحسس قضيبى ؟ ، ولم ينتظر رفضى أو اجابتى ، بل أمسك يدى ووضعها على قضيبه الرهيب ، كان قضيبه ساخنا مبللا بالعرق الغزير وصلبا يشكل غير عادى ، قضيبه كان أكبر من يدى ومن أصابعى فلم أستطع أن أمسك قضيبه وأغطيه بيد واحدة فوضعت يدى الأخرى حوله أقيسه وأتحسسه ، وبالرغم من ذلك كان القضيب أطول من كلتا قبضتى يديى الأثنتين معا وأغلظ من أن تحيط به أصابعى وكفى ، فرحت أدلكه صعودا وهبوطا برقة مستمتعا بنعومة ملمسه ودفءه الغريب وأنا أتلذذ.وأحسست بيد حسن تتحسس بين أردافى من الخلف ، فقد انتزع ببطء عنى البنطلون والكلوت ، ونظرت فى عينى حسن الذى قربنى من صدره برف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå