كنت في يوم من الايام وعمري حوالي 15 عام جالسا مع عمتي المدرسة وطلبت مني أن أصحح معاها اختبار للطالبات حتى وقت متأخر من الليل .
وذات يوم كانت تصحح وهي على بطنها وكانت الملابس شفافه جدا مما أثار شهوتي وطيزها الكبير لا انساه مهما حييت
وانا احاول الا ارى ذلك الطيز واركز على التصحيح ولكنها لا حظت بوقوف ايري .
فقامت ترفع طيزها وتفتح فلقتيها بشكل هستيري لتثيرني. فلم اتمالك وسألتها ماذا بك ياعمه.
فأجابت لا ادري احس بحكه من ورى . تعال وحك وركي
على طول رحت احك لها طيزها بيدي . رفعت الروب الى بطنها شوي وقالت . اش رايك كبيره صح.
قلت كبيرة مرة طيزك . ومدت يدها على زبي وقالت ياه كبير
وحلو شكله .
اش رايك افت لك طيزي وتجرب من دون ما أحد يدري.
وعلى طول طلعت ايري
ومصت ي شوي
ودخلته بطيزها وهي تطلب مني عدم الحركة( يعني اخلية جوا لمدة ربع ساعة)
وبعدها قامت تدخله وطلعة بسرعة حتى اني اريد ان افرغ ما في زبي برا بس.
ماقدرت لانها مسكت عليه جوى طيزها وفظيت المني كله داخلها
وفظت هي بشكل هستيري مع كسها بعد ماخلصت مباشرة.
ومن ذلك اليوم وحنا نمارسالجنس سويا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)