كنت فى هذه الفترة شاب ابلغ من العمر 16 عاما فى الصف الاول الثانوى ... اعيش مع والدتى بعد وفاة والدى .... ووالدتى تعمل مدرسة فكانت يوميا تذهب لعملها وانا اذهب لمدرستى وكانت لنا جارة جميلة تظهر لى كل الحب مثل ابنها تماما وزوجها دائم السفر الى الخارج ويتركها مع ابنها ويوصى امى عليها خيرا ......الى ان جاء يوما اصابتنى نزلة برد شديدة اقعدتنى فى الفراش وطلب من الدكتور ان الازم الفراش لمدة اسبوع للراحة وفى الصباح عند مغادرة امى للمنزل قالت لى سوف اعطى مفتاح الشقة لمديحة ام رامى حتى تطل عليا وانا نائم يمكن اكون محتاج لشىء ...
وفعلا ذهبت اليها واوصتها عليا وذهبت وفى حوالى الساعة العاشرة جاءت جارتنا الحنونة ومعها كوب من الليمون الساخن ودخلت عليا حجرتى وجلست بجوارى على السرير وصحتنى من النوم وقالت لى قوم اشرب الليمون ده هيروقك وفعلا قمت نصف قومة على السرير وشربت الليمون فقالت لى انت عرقان لازم تقوم تغير هدومك كلها . فقمت وطلبت منها مغادرة الحجرة حتى اغير ملابسى وهنا ضحكت وقالت لى انا مثل امك انت بتتكسف من امك فقلت لها يعنى وضحكنا فخلعت ملابسى واصبحت اغير امامها وهنا رايتها تنظر لى بتعجب وقالت لى انت جسمك خطير تصدق انا اول مرة احس انك بقيت راجل وضحكت وسكتنا
وقالت لى لازم تدفى نفسك شوية وتعرق تانى بس هتكون احسن المرة الجاية وكمان متغيرش هدومك الا لازم اكون انا اللى اغيرها لك وضحكنا وذهبت وفى المساء حضرت والدتى وجاءت ام رامى جارتنا وشكرتها امى على اهتمامها بى وقالت لها ده يوم علاج منك اصبح كويس وذى الجن وضحكنا وفى صباح اليوم التالى ذهبت والدتى الى المدرسة وبعدها نزلت انا اشتريت فطار والجريدة ورجعت الى المنزل فطرت وعملت لنفسى كوب شاى وفوجئت بام رامى تفتح الباب بالمفتاح اللى اعطته لها امى ودخلت ونادت عليا فرديت عليها من حجرتى وقالت لى اظن انت صاحى شفتك بتشترى حاجات من الشارع فقلت لها ايوة فجاءت اليا وراتنى جالس على السري
ر فقالت لى جالس ليه ما انت كنت فى الشارع . انا شيفاك وانا بوصل رامى للمدرسة ... انت هتنام فقلت لها لا فقالت لى طيب انا داخلة الشقة اعمل ليمون ذى اللى عملته لك امبارح وجاية ومن طريقة كلامها لاول مرة احس بانتصاب زوبرى والشعور بالجنس فى طريقة كلامها وعرفت انها وراها حاجة وبهد حوالى ربع ساعة فتحت الباب ودخلت عليا ورايتها غيرت ملابسها وترتدى روب طويل لا يظهر منها شىء مربوط بحزام من الوسط وهنا عرفت انها خيالات دارت براسى وانا ظلمت طريقة كلامها معى وقالت لى يلا قوم اشرب الليمون ده وانا بشرب الليمون قالت لى انت غيرت هدمك دى من امبارح
فقلت لها لا فقالت لى شاطر فقلت لها مش انت قولتى لى انتى اللى هتغيريها وانتى الد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå