انا كنت دائما اتردد على منزل جارتنا وفي احد الايام كان بس اخوها هناك فسالته اين اختك فقال لي سوف تاتي فقدم لي عصير واخذ يلحس كسي الصغير حتى احسست بانه سوف ينفجر ولم اجتمل ذللك فحملني الى غرفته وانا افسخه قميصه عندما وصلنا الى غرفته افلتني بقوه عللى السرير واخذت بتلحيس زب حتى اصبح مثل الحديده اخذ يدخله بقوه وانا اصرخ ومن ويومها كنت اذهب اليه وطلبت منه الزواج لكنه رفض وومن يومها كنت اذهب واحضر اله صديقتي وهم مستمتعون ايضا
في احدى ايام في الجامعه تعرفت الى شاب جميل وسيم وحاولت التقرب منه واهو مستمتع بذلك وعنده خروجي من الجامعه اخذ بملاحقتي واكربت السياره معه وطلب مني ان اضع يدي على فخذ انا امده الى ان وصلت الى زبه فرجعت الى الوراء وهو رجع ابيض افسخني ملاسبي اخذ بتليس صدري وانامستمتع بذللك حتى قمت بمص زبه وادخل بقوة الى كسي وكت على صدري
زوجي حسين وعمره 37 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عن مما سمعت ،
ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر
فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدء أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå