البداية دى هتستغربوها لانى بجد مكنتش كده انا كنت بغير على مراتى من الهوا اتجوزنا من 3 سنين واول سنة كنت باتعبها من تعليقى على لبسها بس هى كانت بتضايق بس لانى بحبها كنت بتحمل واعدى حاجات مش باقبلها.
المهم بدايه الموضوع لما كنت باعمل شات مع واحد وكلمنى عن مراته واته بيحب يشوفها تتناك امامه وكنت بساله عن ايه متعته وكان بيوصف لى مدى روعة الاحساس ده ومن كتر ما اتكلمنا بقينا اصحاب وحسيت انى عاوز اجرب الاحساس ده وبدات اتخيل مراتى فى احضان ناس كتير لدرجة انى مبقتش استمتع معاها عالسرير الا وانا متخيلها انها
تتنااك من اى حد اتخيلة مره صاحبى ومرة جارى
وبع فترة لاحظت انى مش بدقق معاها فى لبسها وسالتنى فقلتلها انى عاوزك تبقى على راحتك والحقيقة كان نفسى اقولها انها ممكن تتناك من اى حد وانا ماعندة مانع بس ما اتشجعت؟
المهم بدات اراقبها وهى تتضحك مع ارجال واستمتع وبدات احضر لها اللبس المغرى وكانت هى سعيدة بكده اوى وكمان وافقت لها انى اجيب لها كمبيوتر خاص بيها رغم اعتراضى عالموضوع دا من قبل وبدات احاول اوصل لها الفكرة لما كنت بكلماه من بره البيت على اميله باسماء غريبة وامارس معها الجنس عالنت بس كنت عاوز اكمل سعادتى بالتاكد من كده وفعلا بدات اسجل مكالماتها وعرفت انها على علاقة بواحد بتحبه اوى وينيكها وف يوم اتواعدو انهم يتقابلو وياخدوها على شقته صممت انى دى تكون البدايه وظبتهم فى الميعاد بره البيت ولما شافتنى اتلعثمت فهداتها وطلبت منها تهدا وصارحتها نى موفق بس بشرط احضر ماكنت مصدقه وكانت خايفة جدا ومارتاحت الا لما قولتلها انى فلان الى كانت تخاطبيه عالنت وطلبت منهم اللقاءت تبقى فى حضورى واه لما دخلنا الواد كان جامد اوى واول ما دخلنا الشقة هاج عليها وراح شايلها من وسطها ورفعا ولزقها فى الحيط وهو بيقطع شفايفها من البوس
وبعدين نزلها ومش بيها لحد الكنبه وايده من تحت الجيب ويدعك لها طيزها الجامدة
ومسك شفايفه بوس وعض لما كانت بتتاوه جامد وانا هيجت اوى فقلتله هيجة من بزازها بتحبهم جامد قالى منا عارف وبتحب الحسلها كسها كمان قولته يلا هيجها علاخر
وبعدين مسك بزازها وقعد يمضغ فيهم وهى تترفع بجسمها من الهياج ورفع البلوزة وباص بطنها ونزل بالبوس لحد سوتها وبعدين نزل الجيب وقعد يلحس لها كسها وهيجها علاخر
وبعدين قامو وقلعو كل ملابسهم ونيمها على بطنها وعمل الفرنساوة معاه اه اها ها ه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)