نا اسمي ساره ابلغ من العمر 23 عاما بشرتي بيضاء شعري أسود قاتم يصل الى ما تحت حت كتفي ثدياي بارزان ومؤخرتي تظهر قليلا عن مستوى جسمي, طولي 1.69 متر ووزني 62 كغم.
كانت البداية قبل 4 اعوام فقط لكني سأبدا بشكل تفصيلي اكثر, انا من عائلة متوسطة الدخل نسكن في حي شعبي ببيت مكون من صالة وثلاثة غرف غرفة لوالدي واخرى لإخوتي الذكور والثالثة لي ولاخواتي, ومطبخ وحمام واحد وممر صغير يربط الغرف ببعضها. ابي يعمل في مسح الاحذية كي يوفر لنا لقمة عيش نعتاش منها وما تبقى كي نشتري ثيابا وكتبا للدراسة. أمي هي الأخرى تساعده بتنظيف البيوت وتقاضي الاجر مقابل ذلك. انا الثالثة في الترتيب, يكبرني اخواي مازن ومحمد ويأتي من بعدي أربعة ولدان وفتيتان.
كنت احلم دائما بان اكون ثرية, كم كنت أحلم بالزواج من ثري ينتشلني من الفقر الذي نعيشه, اريد ان أرتدي فستانا جديدا كسائر الفتيات, أظهر جمالي ومحاسني لكن من سينظر الى فتاة فقيرة الحال مثلي. حتى في المدرسة لم ترغب فتاة بمصادقتي سوى رباب لانهن كن يعتبرنني فال نحس وشؤم. رباب من عائلة ثرية جدا, لكني لم ازرها يوما في بيتها خشية من أن يطردني اهلها بسبب فقري. مرت الايام والسنون وانهيت دراستي الثانوية بامتياز والتحقت بالجامعة بعد ان تعهد اخواي الكبيران بتمويل دراستي. واستمرت علاقتي برباب التي التحقت بنفس جامعتي.
بعد السنة الاولى, طرحت علي رباب عرضا بالعمل في مكتب لأخوها سكرتيرة, كان العرض مغريا جدا فوقت العمل لا يتضارب مع وقت دراستي والاجرة التي سأتقاضاها لا يتقاضاها اخواي وابي وامي معا. ولم افكر طويلا بل اسرعت وأعطيتها موافقتي قبل ان تغير رايها. عندما اخبرت اهلي بالامر اعترض اخواي وطلبا مني ان اتابع دراستي وان لا اضيع الوقت بالعمل في حين شجعني ابي لانه يعلم قدر حاجتنا للمال. كان وقوف ابي جنبي كافيا لان اعمل بهذه المهنة.
في اليوم الذي تلاه اخذتني رباب بعد الدوام الى مكتب اخوها وعرفتني به, اسمه حسام عمره 31 عاما, متزوج وله ابنة لطيفة, تعرفت عليها خلال لقائنا الاول بالمكتب وزوجته جميلة جدا, من الواضح انها ثرية وتحافظ على نفسها انيقة وجميلة. اتفق معي حسام على ان يكون دوامي مسائيا كي لا يضر بدراستي حيث ابدا العمل الساعة الثانية بعد الظهر حتى الحادية عشرة مساء.
بدات بدوامي وكان عملي منظما وبدات اتقاضى الاجر الذي وفر لي قوة في البيت, كان حسام يشتري لي ثيابا غاية في الجمال وثمينة جدا كي اظهر في منظر لائق امام زواره في المكتب, كما انه كان يهديني العطور والمجوهرات التي تزيدني اناقة وجمالا.
بعد مرور ثلاثة اشهر على عملي وبينما كنت جالسة في المكتب طلب مني حسام ان اغلق الباب الخارجي للمكتب وان احضر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå