انا عادل متزوج واعمل في بيع السيارات قصتي بدأت منذ ان كبرت اخت زوجتي واسمها نسرين بل الاصح منذ ان كبرت اعضاؤها واكتملت ملامح الانوثه عندها فهي صغيره في السن عمرها 15 عاما ولكن الروعه كل الروعه في جسدها جسد ممتليء بعض الشيء ورشيق في نفس الوقت بيضاء كالثلج بل اشد بياضا ملامح الوجه جميله جدا اما الصدر فهو منتصب وقوي كما يبدو ولم اكن اعرف هذا بعد حتى حدث ما سارويه لكم اما المؤخره فهي رائعه ممتلئه فتاه جميله جدا كانت نسرين فتاه مؤدبه تثق بي ثقه عمياء بل وتحدثني عن اسرارها كانت فتاه ذات خلق عال لم يسبق لها ان تعرفت على شاب ابدا كانت مؤدبه بمعنى الكلمه ولكن انا من كان الشيطان الذي حاول اغواءها وبالفعل نجحت في ذلك .
كنت اتعمد غسل السياره وهي واقفه امامي نتحدث وانا البس لباس داخلي فضفاض وكنت اجلس على الارض لغسل التايرات وكان هذا يضهر عضوي الذكري بعض الشيء وكانت المسكينه كأي فتاه تغلبها شهوتها وحبها للاستطلاع كانت تنظر وبشغف وكانت تنام في غرفه مجاوره لغرفة نومي انا وزوجتي هذا في حال قضت بعض الوقت عندنا كانت زوجتي تتأخر بالنوم وكنت استيقض مبكرا لاذهب الى الغرفة المجاورة علي ارى شيء من جسد نسرين ولكني لم افلح وفي يوم وكعادتي ذهبت الى غرفه نسرين وما ان دخلت حتى استيقضت نسرين ولكنها لم تقف بل ضلت نائمه نضرت الي وقالت عادل انا تعبه هل تستطيع ان تدلك ظهري وثقوا انها قالت هذه المقوله عن حسن نيه وبراءه وافقت مباشره وبلا تردد وما ان وضعت يدي على ظهرها حتى احسست بنشوه عارمه وبتصلب
قضيبي الذي كاد ينفجر هذا لاني لمستها من ضهرها فما بالكم لو نكتها المهم لم اطيل خوفا من استيقاض زوجتي وايضا احسست بالتعب وقضيبي ازداد حجمه حتى خفت ان يفضحني في اليوم الثاني كانت زوجتي على موعد مع صديقتها التي سافر زوجها وطلبت من زوجتي قضاء النهار معها ومنذ الصباح اوصلت زوجتي الى صديقتها ثم عدت الى البيت لاجد نسرين ما زالت نائمه دخلت عليها وكلي امل ان تستيقض لتطلب مني تدليكها وبالفعل حدث هذا احسست ان اليوم سيحدث شيء فكل شيء مهيء زوجتي غير موجوده وانا سامارس التدليك معها وسافعل ما اريد وساقوم بحركات تثير الهيجان عندها وبالفعل قمت بهذا كنت ادلك ضهرها وامرر اطراف اصابعي لتلامس شيء من ثدييها من تحت الابط ثم انزل الى الاسفل حتى اصل الى المؤخره ثم ارتفع اغمضت عينيها وتركتني ادلك وادلك
ثم قلت لها نسرين استديري لا ادلك لك كتفك من الامام ويدك ووجهك استجابت لطلبي بدات ادلك الوجه وامرر اصابعي على شفتيها وهنا سمعت بعض الاهات المكبوته والتي لم ترغب نسرين باضهارها استحياء ولكنها كانت تسمع رغم ذلك بدات اداعب الرقبه احسست بنسرين انها غابت عن الوعي فقلت لها نسرين ان جلستي تتعبني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå