أنا إسمي العنود..من الرياض, وعمري سبعة عشر عاما.أود أن أروي لكم قصة واقعية
حدثت لي في الصيف الماضي, وهي قصة لم و لن أنساها ما حييت قصتي بدأت عندما زارنا إبن عمي صالح من القصيم حيث جاء إلى الرياض لكي يقدم أوراقه في الجامعة , ويومها أصر أخواني على صالح أن يقيم عندنابالبيت لبضعة أيام بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث أن منزلنا كبير و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق صالح وهو في قمة الإحراج.
بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنانحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا ولكنني استطعت في أكثر من مرة أن أرى صالح و هو أيضا لمحني أكثر من مرة ولكن في كل مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا كان صالح شابا وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة و له شارب عريض و عوارض خفيفة وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى الروايات فسهرت حتى قاربت الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص النوم الزهري الشفاف حيث كان الجو حارا جدا حتى بالمكيف , فخلعت السوتيانة ولبست القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهداي من خلف القماش النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي أستعدللنوم وأهلي كلهم نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني ربما أحلم فدققت السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء شديد...أحسست بالخوف الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة الخوف...ترى من يكون؟ هل هو لص أم أهلي؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت
استجماع شجاعتي وكنت مستلقبة على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني أخشى الظلام الدامس و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة بضوء خافت ولكنه كان كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا طويلا , وعندما اقترب من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن عمي صالح . يا ويلي لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني صالح لكي يأتي إلى حجرتي متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني صالح حتى جلس على طرف سريري ,
وأنالازلت أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ إبن عمي إلى حجرتي بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد صالح يده بهدوء ووضعها برفق على ساقي المكشوفة أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأت تلامس ساقاي في طريقهما للأعلى حتى وصلت إلى فخذاي من تحت القميص وهنا فقط بدأت أحس بشعور غريب لم أشعر به من قب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå