ولد ممحون

Sexnoveller DK | 4902 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

عمال البناء

كنت في الرابعه عشره من عمري وكنت أعمل في مطعم فول ببيروت وكان عمال بناء يطلوبوا ترويقه وكنت أنا أأخذ لهم ألأترويقه وكانو تقريبا حوالي خمسه

وعندما ينتهون ارجع وأأخذ ألصينيه ويحاسبوني للدفع وكان منهم يعطيني بخشيش ومنهم لا وكان واحد من ألعمال دايما يعطيني بخشيش وهوي كان كريم بالدفع

ومره على مره أخذ وجه عليي وصار يمزح ومرات يرمي كلمه غزل ومرات كلمة محن وتطورت معه المزحات وصار مرات يتغزل فيي مثلا يقول تقبرني وتسلملي

ومرات يقول أخ لو بس بتخليني وأنا أضحك له من غير فهم ما يقصد وتطورت الكلمات وصار يتمادى مثلا يقول تعال بالليل لعندي ومرات يقول كلمات مثل ما

حارق قلبي ألا هالطيز ومره يقول جسمك ناعم مثل بنت خرج نياكه آخ لو بس بتخليني فوتلك بس رأسه ومن هيك حكي صار راسي يبرم من هيك حكي مهيج

كان يوم من ألأيام قال لي بكره بتجيب لي صحن فول ومعه زيت لوحده قلت كيف زيت لوحده قال بدي أدهن أيري فيه وأنا ما أخذت على كلامه

وفكرت عم بيمزح قال عم بحكي معك عن جد جيب معك زيت لاتنسى قلت طيب وثاني يوم مثل ألعاده وديت صحن واحد مع فنجان من ألزيت أكسترا ورحت للورشه

وكانت ألساعه تقريبا ألثامنه وربع وانا ذاهب للورشه ما أخذت ببالي أنه يوم عطله وما في حدا من ألعمال بالورشه وكان هوي ناطر فوق في طابق ثالث ولما

شافني فايت ناداني من فوق وقال طلعهم لفوق قلت يلله وطلعت على ألدرج للطابق الثالث قال جبت زيت قلت أيه قال بتعرف أنه هيدا ألزيت من شان بدي دهن لك طيزك منه ونيكك عرفت يا منيوك

وكمشني من أيدي وفوتني على غرفه تقريبا مسكره منيح وفيها باب ومزبطها مع فرشه و طاوله وغيره قلت بدي روح عندي شغل قال هلق خليك هون وماتخاف

قلت هلق بيسألوا عني قال أسكت بقى ودغري كمشني وشلحني ألبنطلون وخلاني بزلط ربي وبعدين صار يشلح ثيابه وكمان بزلط ربه وما بعرف

كيف تتطلعت عليه وألا أيره مثل أير ألحمار كبير وتخين مش قايم منيح معه وهيك كبره

وكمشه وقال أول مره بدي نيك ولد بها ألأير قلت له بس أنا ما بعمل هيك شي

وقال بدي خليك كل يوم تيجي لحالك من ها ألنيكي يللي ناوي نيكك هيي ولاك خليتني مولع نار من منك كل مره بتجيب ألأكل لي وبتهيج عليك ونويت اني نيكك لو شو

ما صار ودغري قلبني على ألأرض ونام فوقي وصار يحفحف أيره على باب طيزي وأيره كرماله عم بيكبر ويقسى وصار مثل ألحجر أو عصايي وقال شفت كيف صار أيري

وقام حملني وجها لوجه ولف أجريي على خواصره وصارت طيزي فوق أيره كمش أيره من تحت طيزي وصار يحفه على بابها ويفوت أصبعه وأنا بهيك حاله ما بقى عندي قوه من

شان زم طيزي ف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå