عمال البناء
كنت في الرابعه عشره من عمري وكنت أعمل في مطعم فول ببيروت وكان عمال بناء يطلوبوا ترويقه وكنت أنا أأخذ لهم ألأترويقه وكانو تقريبا حوالي خمسه
وعندما ينتهون ارجع وأأخذ ألصينيه ويحاسبوني للدفع وكان منهم يعطيني بخشيش ومنهم لا وكان واحد من ألعمال دايما يعطيني بخشيش وهوي كان كريم بالدفع
ومره على مره أخذ وجه عليي وصار يمزح ومرات يرمي كلمه غزل ومرات كلمة محن وتطورت معه المزحات وصار مرات يتغزل فيي مثلا يقول تقبرني وتسلملي
ومرات يقول أخ لو بس بتخليني وأنا أضحك له من غير فهم ما يقصد وتطورت الكلمات وصار يتمادى مثلا يقول تعال بالليل لعندي ومرات يقول كلمات مثل ما
حارق قلبي ألا هالطيز ومره يقول جسمك ناعم مثل بنت خرج نياكه آخ لو بس بتخليني فوتلك بس رأسه ومن هيك حكي صار راسي يبرم من هيك حكي مهيج
كان يوم من ألأيام قال لي بكره بتجيب لي صحن فول ومعه زيت لوحده قلت كيف زيت لوحده قال بدي أدهن أيري فيه وأنا ما أخذت على كلامه
وفكرت عم بيمزح قال عم بحكي معك عن جد جيب معك زيت لاتنسى قلت طيب وثاني يوم مثل ألعاده وديت صحن واحد مع فنجان من ألزيت أكسترا ورحت للورشه
وكانت ألساعه تقريبا ألثامنه وربع وانا ذاهب للورشه ما أخذت ببالي أنه يوم عطله وما في حدا من ألعمال بالورشه وكان هوي ناطر فوق في طابق ثالث ولما
شافني فايت ناداني من فوق وقال طلعهم لفوق قلت يلله وطلعت على ألدرج للطابق الثالث قال جبت زيت قلت أيه قال بتعرف أنه هيدا ألزيت من شان بدي دهن لك طيزك منه ونيكك عرفت يا منيوك
وكمشني من أيدي وفوتني على غرفه تقريبا مسكره منيح وفيها باب ومزبطها مع فرشه و طاوله وغيره قلت بدي روح عندي شغل قال هلق خليك هون وماتخاف
قلت هلق بيسألوا عني قال أسكت بقى ودغري كمشني وشلحني ألبنطلون وخلاني بزلط ربي وبعدين صار يشلح ثيابه وكمان بزلط ربه وما بعرف
كيف تتطلعت عليه وألا أيره مثل أير ألحمار كبير وتخين مش قايم منيح معه وهيك كبره
وكمشه وقال أول مره بدي نيك ولد بها ألأير قلت له بس أنا ما بعمل هيك شي
وقال بدي خليك كل يوم تيجي لحالك من ها ألنيكي يللي ناوي نيكك هيي ولاك خليتني مولع نار من منك كل مره بتجيب ألأكل لي وبتهيج عليك ونويت اني نيكك لو شو
ما صار ودغري قلبني على ألأرض ونام فوقي وصار يحفحف أيره على باب طيزي وأيره كرماله عم بيكبر ويقسى وصار مثل ألحجر أو عصايي وقال شفت كيف صار أيري
وقام حملني وجها لوجه ولف أجريي على خواصره وصارت طيزي فوق أيره كمش أيره من تحت طيزي وصار يحفه على بابها ويفوت أصبعه وأنا بهيك حاله ما بقى عندي قوه من
شان زم طيزي ف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå