غرام

Sexnoveller DK | 816 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

ألقى بنفسه على كرسي الصالون بعد يوم عمل شاق ليريح عقله من التفكير في الأوراق والاجتماعات والمشاحنات اليومية وبدأ يتذكر ذلك اليوم الساحر الذي لا يزال علقا في ذهنه بكل تفاصيل اللقاء ...

خرج كعادته ليحضر الجريدة الملقاة على باب شقته وسمع صوتها الرقيق يقول

غرام:صباح الخير

رفع عينيه ليستقبل أحلى رؤية في حياته جارته الحسناء غرام تشع الشمس خلفها لتبين كل تفاصيل جسدها الرائع العنيد

ترتدي روب احمر يحارب لإخفاء صدرها الثائر على كل المألوف تخترق حلماته المساحة الرسمية لكل الأحجام يتراقص على خصر ظلم القواعد باستدارته انحنت في دلال تحضر جريدتها ولم يتمالك نفسه في حضور هاتان الساقان اللتان يعلنا عن وجودهم رغم كل الحواجز تعتليهما أحلى قمة يتمنى أي متسلق اعتلائها ...

قال في صراع مع عقله المتشتت بين جمال ردفيها وصدرها : صـ صباح النور

رفعت رأسها بقوه ترفع شعرها الذي ينافس الليل في لونه وطوله يذكره بتلك الليالي التي قضاها يحلم بها

استدارت وهي تنظر لعينيه بكل تحدي وتعتلي شفتاها العقيق ابتسامة الشهوة تعلن بلسانها عن شهوتها المتصاعدة أسقطت من يدها الجريدة وتخلت عن الروب الساخن وعن كل حواجز الرؤيا وتهادت داخل الشقة بجسدها يعلن ارتفاع الحرارة لدرجة غليان البركان

تحرك محسن المسحور بخطوات المنوم مغناطيسيا يرفع الروب من الأرض ورفعه ليشم أروع العطور ودخل متردد بين العقل والشهوة حتى أعلنت الشهوة انتصارها حين رآها تقف امام غرفتها تتحسس رقبتها في دلال مبعده شعرها المتهادي حتى ردفها

ذهب في خطوات تشبه العدو ليلقى بشهوته على شفتاها المتحلاه بالأحمر الدموي وشعر بيدها تمسك رابطة عنقه أبعدت شفتاها في حركه فجائية أدت لاعتلاء صوت القبلة بالتمرد سحبته خلفها وهو مستسلم لجمالها يمسك بخصرها المتهادي يتراقص مع خطواتها ألقت به على السرير وصعدت فوق قدميه تتحكم بحركتها انحنت وصدرها يسبقها يتلاطم مصدرا صوت التحدي اعتلت محسن نظرة التلهف ومد يده يمسك بمصدر إلهامه لالتهامه أمسكت غرام بمعصميه مقيده إياهم بيديها أدخلت أصابعها بين فتحات القميص ومزقت الزراير في حركه شرسة لم يتوقعها فانتفض من المفاجأة ثم غطى شعرها وجهه ليشعر بلسانها يلحس حلماته ونزلت بلسانها على بطنه وأمسكت بأسنانها سو ستة البنطلون

وفتحتها بأسنانها لتحرر بطل الرواية الأسطوريه حركت أسنانها فوق سرواله بحنان فاعتلى وكبر حجمه معلنا عن رغبته في التحرر من سجنه تركت يديها معصم محسن ليمسك هو بشعرها ويستعيد رؤيته

أنزلت يدها لتستكمل عملية التحرير خلعت عنه الحزام في عنف وأزالت البنطلون لما يكفي لخروج رأس زبره الذي يحارب بقوه متمنيا فمها

فحركت شفا يفها فوق رأسه بحنا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå