ليلى والجنس الجماعى

ليلى والجنس الجماعى

اعرفكم بنفسي انا اسمي ليلى وعمري 19 سنة وبدي احكي لكم قصتي على طول قصتي اني في يوم من ايام الصيف كنت مع عائلتي على شط البحر كنا مستاجرين شاليه وانا اتجول على الشاطئ وجدت زميل لي بالدراسة مع اخته يتجولون على الشاطئ عرفني هو باخته ودعاني على فنجان قهوة فلم ارفض وعلى طول رحت معاه هو واخته الى الشاليه الخاص بهم وتعرفت كدالك على اخته الاخرى وشربت القهوة معهم وبقيت مدة نصف ساعة عندها طلبت الدهاب فاوصلني الى جناحنا وودعته وفي المساء خرجت مع اخي الصغير للتجول على الشاطئ وجدت زميلي هناك مع الة العود يعزف بها فسلمت عليه وطلب مني الجلوس والاستماع ولقد كان عزفه رائع فطلبت منه ان ادهب الى اهلى لاستادن منهم في البقاء وبعد موافقة اهلى رجعت وحدي استمع الى عزفه وبعد مدة حضرت اخته

فقال لي شو رايك ندهب الى جناحنا هناك ونغي احلى منهون فوافقت بشرط وجود اخته فدهبنا الى هناك وكانت هناك مفاجئة تنظرنا عندما فتح الباب وجدت اخته وعها صديقها في احضان بعض ولكنه لم يغضب كتيرا بل تضاهر بالغضب عندها خرجت اخواته الاتنين ولم الاحض دلك بدا بالعرزف فانسجمت معه وكنت في نشوة وبعض فترة وجدته يقترب مني ويقول لي انه عندها كلام قلت له احكي قال بدون غضب قال لي انه معجب بي وانه يحبني عندها كم احسست بالفرحة لاني انا ايضا في داخلي كنت احبه عندما اخبرته اني انا احبه كاد يغمى عليه وبدا يعزف احلى الالحان واقترب مني وترك العود جانبا وبدا باخد مني فلم اتمالك نفسي ووجدتني اغرق معه في قبلات ملتهبة بدون شعور وقال شو رايك نمرح سواء

قلته بس انا خائفة ياتي احد قال لن ياتي احد واغلق الباب بالمفتاح ورحنا في بعض واخد بنزع ملابسي بالكامل وكم كانت مفاجئة له عندما راى تفاحتين تتدليان من صدري وبدا بمص حلمتي وانا اصيح من اللدة ووضع يده اليمني على شفرات كسي وانا في اخر الهيجان واه اه اه اه هي كل ما لدي ورجوته ان يدخل زبه في كسي ولكنه رفضت قال انني عدراء قلت لاعليك بس ارجوك يلا ووافق بشرط اني بعدها اعمل عملية ترقيع فارفع ساقاي على كتفه وبدا بلحس كسي وانا اصيح اه اه اه اه اهها ارجوك حبيبي ادخله الان الان يلا عندها ادخل اصبعه ببطء شديد فرايت قطرات دم تخرج مني فخفت كتيرا ولكنه طمانني الى ان ادخل اصبعه بالكامل ولكني لم ارضى بالاصبع يلا اه اه ا ادخل زبك حبيبي قال تعالي مصي لي عشان يبدا رطب فامسكته بيدي وكان حجمه كبير ورائع ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere