كان عمري 19 سنة أول ما جربت الجنس المثلي , كنت طالب في الجامعة كان جسمي ناعم وحلو , وكنت بلاحظ لما أقف في طابور أو أقعد جنب أي حد إن الناس بتحاول تلزق فيا , ويا سلام بقى لما كنت أركب المترو , أو أركب القطر وهو زحمة . كنت لاقي الإيدين بتحسس علي المناطق الحساسة في جسمي , اللي يحط إيده على طيزي , واللي يحسس على بزازي و ومرة واحد إدالي بعبوص في الزحمة , وفضل كل شوية يقرصني في طيزي , بصراحة كنت بستمتع جدا بكده , لأني عمري ما جربت لذة زي دي , حاجة كده تخليني عاوز أغمض عينيا , وأحلم بجسمي في إيدين شخص آخر , وهو بيتصرف فيه زي ما هو عاوز
جايز مش حتصدقوني لو قلتلكم إني ما جربتش حتى الاحتلام لغاية ما كان عندي 19 سنة , ولا مرة حسيت بطعم النشوة دي , بس بصراحة كان دايما عندي ميل جدا للولاد , وكانت كل أمنيتي , وأحلامي إني أنام عريان في أحضان راجل يفضل يلعب ويحسس على كل حتة في جسمي , ويحضني جامد , كان نفسي دايما في حضن , ما كنتش أعرف لسه يعني إيه إن واحد يفشخني , ويدخل زبره الكبير في خرمي , ويعد يرجه لغاية ما أسيح في إيديه , كل ده جربته بعدين
ع العموم لما دخلت الجامعة , ولأني كنت مغترب , سكنت في المدينة الجامعية , وسكنت مع طالب تاني في نفس الغرفة, كان جسمه حلو ووسيم بس كان صعيدي , ولونه أسمر , في البداية كان بيفضل يبصي بصات غريبة , ويركز دايما بعينيه على أفخاذي , وكان بيفتعل أي موقف عشان يلمسني , ويحسس على جسمي, وكان دايما بيهزر معايا بأنه يقرص حامة بزازي , ولما كنت باقوله أنت بتعمل كده ازاي كان بيقولي ما تؤاخذنيش يا ولد العم , هو الهزار عندنا إكده في بلدنا , فكنت بعديها لأني كنت فرحان جدا لما بيعصر حلمة بزازي بصوابعه الحامدة . كنت بحس كده بحاجة زي ما تكون مادة مخدرة بتتفرز في جسمي وتدينس إحساس بلذه غريبة
كمان لما كان يرجع من أي مشوار كان بيتعمد ياخدني بالحضن , يفضل لازق فيا كتير , ويحسس بإيديه على ضهري رايح جاي , ويبوسني , ويقوللي وحشتنى جوي جوي يا خوي , أقوله ده أحنا لسه كنا مع بعض من خمس دقايق , يقوللي والله ليك وحشه , ويقوم مديلي الحضن اللي هوه اللي بيخليني أدوب
حصل مرة إني كنت راجع من ماطش كورة فكنت عرقان , وكنت عاوز أغير هدومي , وأنا من عادتي إني ما بلبسش إلا كلوت قصير جدا ويكون لونه أسود غامق , وطبعا شكله يجنن على طيزي البيضا الناعمة , وعمري ما البس فانلة داخلية , قلتله عن إذنك دور وشك عشان عاوز أغير هدومي , قاللي يا خوي والله ما تتكسف ما إحنا رجالة زي بعض , وبصراحة أنا بحب جد إني أبقى عريان والناس تتفرج عليا , ما فيش متعة زي كده , إني أحس إن الناس هايجة على جسمي , فما صدقت , ورحت قالع الهدوم قدامه , مش حتصدقوا لو قل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå