الاخوات فاطمه واريج ...وخالد

Sexnoveller DK | 1707 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي أنا إسمي أريج أقطن في مدينة الرياض ، بدأت قصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى فاطمة التي تبلغ من العمر إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا سالم الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي فاطمة التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها. في يومٍ من الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت أختي على غير عادتها وكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها سالم ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ

وإذا حضر والدي مبكرين قبلها وسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاتر المحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين تنهي تسجيل المحاضرة لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع ولكني حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها. غادرت فاطمة المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد لله أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها. فطلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً

وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار. وعند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي فاطمة لمدة ثلاث ساعات م

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå