، مرحبا أنا رامي راح أحكيكم قصتي الذي كان عمري فيها 14 سنه. مره كنت من أبن عمتي وأسمه أحمد في بيت أخته كانت أختو مو بالبيت لوحدنا كنا نشاهد التلفاز وبعد قليل ظهر منظر نساء على شط البحر لابسين المايو الو البكيني ونظرت على أحمد فرئيت زبه واقف فوق ملابسه وبعد قليل طلع زبه وبلش يلعب فيه وقلتلو عيب يا أحمد ونظر ألي وضحك قال شغل شباب وجاء ألي كنت مستلقي على الصوفايه وقف أمامي وبدئ يلعب بزبي من فوق ملابسي بصراحه كان حسمي جميل هبك يقولون الناس عني مثل البنات ناعم وما كان فيني شعر ألا قليل أمام زبي قليل وبلش يقلي أنو جسمي حلو بصراحه أنا مبصوت كتير وكان زبي واقف بعد شوي قلي أحمد أوم وقف على الصوفايه فسمعت كلامه ووقفت وبلش ينزعلى ملابسي عني الى أصبحت عاريا وبلش يلعبلي بطيزي كتير كنت مبسوط وقلي أرقص أمامه بس كنت أنا ما بعرف أرقص بس رقصت وبعد شوي قلي وقف عن الرقص وسمعت كلامه وجاءأ مامي
وقلي طوبز قلتلو ليش ترا كا أحمد عاري أيضا قلي بدي ألعب معك وطوبزت وبلش يفوت أصبعو بفتحت طيزي أول شي أتوجعت بس بعدين عادي وبعدين مصصني زبو كان زبو حلو شوي وضليت شي 10 دقائق عم مصلو ياه وأنا مبسوط بعدين قلي بدي فوت زبو بطيزي وفوتو بس كتير توجعت صرت أصرخ بالمقلوببس بعدين صارت طيزي شوشو توجعني وبلش يهزني يفوتو ويطلعو شي 15 دقيقه لحتا حسيت بشي سخن بطيزي بعدن ين عرفت أنو أجا ظهرو بطيزي وصار كل ما نكون لوحدنا ينكني من طيزي وقصتي الثانيه هي كنا بالبيت أنا وأختي ريم وأهلنا ما لون موجودين بالبيت كان عمري 15 سنه وأختي ريم 13 سنه تقريبا كانت يومين أمي تلبسا الفيزون القماش التنورات القصيره بس بصراحه كن جسمها بجنن وطيزها أحلا وصدرها شوي منفوخ وكسها منفوخ وكلما تلبس الفيزون كنت أنظر الى طيزها هيه تشوفني وين عم أنظروريم تفتح قدميها وتبرز كسها الى الأعلى وتقول عم أعمل رياضه مره كنا لوحدنا بالبيت
فقلت لها خلينا نلعب لعبت القطار ووافقت وصرنا نلعب كنت أمسك بها من البنطرون الضيق وشدو لعندي وأشاهد كلسونها الزهري الجميل ونرقض مع بعض وأنا أدفشها الى الفراش وأجلس فوقها يعني زبي على طيزها ومره كانت لابسه تنوره لفوق الركبه وقلت لها خلينا نلعب شوي كانوا أهلي مو موجودن بالبيت وبلشت أقلبها وأشاهد كلسونها الجميل وأتخيل كسها وطيزها المنفوختان وبعد قليل شي نصف ساعه صارت ريم بدها تجلس على كنت أحط يدي على طيزها وألعبلها في... Les hele novellen
