زوجتى و الرجال
هذه أول مشاركة لى فى المنتدى
أنا فريد 46 سنه متزوج من 15سنه من سيده فى غاية الجمال دعاء 36 سنه. مشكلتى هى اننى استمتع بالفرجة على زوجتى عند معاشرتها لرجل آخر.
تبدأ القصه منذ 4 سنوات كنا فى الساحل الشمالى فى أحد الشاليهات و كنت أجلس فى شرفة الشاليه المطلة على حمام السباحه, وجاءت زوجتى لتسألنى الذهاب للسباحة قلت لها اذهبى انت و سأجلس لشراب القهوه, وفعلا ذهبت و نظرت لجسدها الممشوق جدا و المياوه البيكينى الأحمر اللون الذى يزيد من جمال جسدها.
ورأيتها و هى تنزل المياه ووجدت نظارات الرجال و هى تتابعها بنهم وشغف و اهتياج لهذا الجسد الناصع البياض الممشوق وصدرها النصف
متعرى من المياوه الصغير الضيق.وبعد خمسة دقائق من السباحه اذا برجل يقترب قليلا مدعاء داخل البيسين و بدا لى انه يعاكسها او يداعبها بيده ووجدتها تخرج من البيسين وتذهب الى الشمسيه لتجفف نفسها و تلف جسدها بفوطه كبيره و اتت مره أخرى للشاليه مسرعة.
ودخلت الشرفة و هى متوردة الوجه و قالت بصوت مرتعش ماتيجى تنزل البيسين معى قلت لها ماذا حدث, فقالت فيه ناس بتعاكسنى . فوضعت يدى بين فخذيها من اسفل المايوه ووجدت كسها ممتزج بالماء مع افرازات كسها بغزاره فقلت لها انت مهتاجه بشده فادارت وجهها و سكتت. فقلت اذهبى مره أخرى بمفردك و دعيه يزيد من أهتياجك و يلعب لك, فاستغربت طلبى فقلت لها انا هجت لما رايته يعاكسك فقلت لها انا بنبسط جدا من الشقاوه. وفعلا عادت مره أخرى و كان البيسين شبه خالى عند الساعة 12 ظهرا اللى من 4 صبيه و الرجل الذى داعبها ونزلت البيسين مره أخرى , و حكت فيما بعد لى هذا الحديث الذى دار بينهما و هو:
>>اقترب منى قليلا قليلا و قال انا اسمى أحمد , فقلت له اسمى هند فهو يبلغ من العمر 45 سنه و جسمه قوى وعريض و امسك بيدى وو ضع يده الأخرى على خصرى و تركت له جسدى يفعل به مايشاء لأجعلك يا زوجى تهتاج و تنبسط, ووضح للجميع اننا كزوج يداعب زوجته فى الماء. وسألنى ان أراه مره أخرى فى الشاليه الخاص به على انفراد. فأجبته اننى سوف ارتب لذلك واستمر يلعب فى جسدى كثيرا و كثيرا وامسكنى قضيبه المنفخ و كم اذهلنى حجم قضيبه فهو ضعف حجم قضيبك يازوجى العزيز.واعطانى رقم موبايله لأرتب معه<<
كانت دعاء و هى تحكى لى مهتاجه بشده و سألتنى ان انيكها و انيكها فهى كالنار المتأججه وتريد أن أطفىء هذه النار فقلت لها انا متعب و مجهد اتصلى به و اعطيه رقم الشاليه الخاص بنا و أبلغيه أن يأتى هنا لنتعارف, فقالت لى هل ستدعه ينيكنى أمامك فقلت لها ألا ترغبى فيه, فسكتت انا الآن أريد أن أتناك وخلاص من أى رجل .
وقامت دعاء و اتصلت به فأستغرب جدا من ذالك و أقنعته أن يأتى و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå