اسمي صهيب, وعمري 32 سنة متزوج,وأعمل مدرس رياضيات. وأسكن في شقة. وفي الشقة المجاورة يسكن (عمر) مع أهله,وهو أبيض اللون , ممتلئ الأرداف وعمره تسعة عشر سنة. كانت غرفة نومي مجاورة لغرفة نوم عمر, لذا كان يسمع أصوات الجماع عندما أمارس الجنس مع زوجتي. وعندما كنت أقابله عند دخولي إلى العمارة أو خروجي كان دائم الابتسامة . لم أكن أفهم مقصوده من تلك الابتسامة إلى أن اتصل بي في يوم خميس وطلب مني أن أشرح له بعض الدروس في شقتهم. قبلت ذلك, وعندما ذهبت إلى شقتهم كانت فارغة, فأخبرني بأن أهله ذهبوا الرياض ولن يرجعوا إلى ليلة السبت. جلست انتظر البدء في الشرح, ولكنه بدأ يسألني عن الزواج والجماع والنيك والعلاقات الجنسية , وسألني عن رأيي في نكاح الطيز, فقلت له أن الكس أو الطيز كلاهما رائع.
وذهب ليأتي بالشاي. ولكن فجأة وجدته قد دخل عليّ وهو لابس ملابس داخلية نسائية تكشف عن أرداف مغرية بعد أن أزال كل الشعر عنها وعن الطيز, قام زبي كله, وسألته(ماذا تريد يا عمر) قال (أريدك تنيكني مثل ما تنيك زوجتك, كلما سمعت صوت زوجتك وهي تأن , يأن معاكم طيزي أنا)
ذهبنا إلى غرفة نوم والديه, نزع عني ملابسي, وبقي هو بالملابس الداخلية, أخذ (عمر) يمصمص زبي ويلحسه ويتأوه
قام زبي أكثر وأكثر
نزعت عنه الملابس الداخلية
جعلته على أربع, وباعدت بين أفخاذه ونظرت إلى فتحة طيزه وهي حمراء, صرخ ريحيني ارجوك, عدّلت مستوى طيز عمر , وأولجت رأس زبي في طيزه, صرخ عمر آآآآآآآآآآآه
قلت له : اصبر
قال: دخل أكثر
قلت: ارفع طيزك يا حبيبي
رفع طيزه قليلا وأولجته إلى المنتصف,وأنا أنظر إليه وهو يدخل فيه, وبدأت في رهزه قليلا لتفتح طيزه أكثر
وبعد دقائق دفعت زبي في طيزه كله
فركز زبي كله في طيزه , ولم أرى من زبي أي مقدار, لأن كله أصبح داخل طيز عمر
وقال عمر أأأأأأأأأأأأأأأأأححححححححححح
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وقال عمر (آآآه يا طيزي,, آآآآآه ) إلى أن فرغت وصببت المني في الطيز
بعد ذلك أخرجت الزب, وقام عمر يلحس فيه ويمصمص ما تبقى عليه
وبعد استراحة قصيرة جعلته يستلقي على ظهره ويرفع رجليه إلى الآعلى
جلست عليه وقمت بتقبيله في كل موضع
ثم فركت طيزه مرة أخرى بزبي , وأولجته فيه مرة أخرى وأنا أراه وهو يدخل
سألته هل تريد رؤيته وهو يدخل
قال عمر ( يا ريت)
رفعت رأسه قليلاً ليظر في أسفل جسمه كيف يتقدم زبي باتجاه ذلك الطيز الجميل... Les hele novellen