انا شاب من لبنان أبلغ من العمر 29 سنة متزوج من خمسة سنين هذه القصة حدثة معي من سنة تقريبا"
تبدأ القصة مع زميلت زوجتي كان لزوجتي زميلة من أيام المدرسة أبتدأي ثم ثانوي ثم جامعة وكان بينهم علاقة قوية جدا"
وكانت تأتي لزوجتي بلأسبوع مرتين أو ثلاثة وفي يوم من الأيام عدت من عملي متأخر ودخلت المنزل وإذا بأني رأيتها ولكن لم اهتم للموضوع ورأيت عيناها ممتلأ بلدموع
لم أكلمها بحكم لا يوجد بيني وبينها أي علاقة غير السلام وذهبت
وعندما كنت اتناول العشاء انا وزوجتي ففتحت موضوع زميلتها وعلمت انا زوجها طلقها ولديها بنتان وطفل رضيع
وذهبت الأيام وبدأت تتردد يوميا الى منزلنا وأصبحت العلاقة بيننا قويا جدا " وفي يوم رجعت الى المنزل باكرا"فتحت الباب ودخلت الى غرفة الجلوس كعادتي
وإذا بي ارى فتاة عمرها حوالي 17 عشر سنة فعلآ صدمتني كانت هي فلانة شعر أشقر مايل الى الأحمرار وترتدي بادي ابيض سوبر ضيق يكاد صدرها ان يخرج من البادي
ومعالم جسدها مرسوم رسم كانت جالسة امام الكمبيوتر تدردش على الماسنجر والكاميرة أمامها وعندما أحست بدخولي هرعت واقفه وياللهول من جمال الجسد
أنها بلا مبالغة رائعة وأسرعت ورتدت عبأتها ووضعت الشال على رأسها وعادت كما كنت اراها بلسابق لا معالم ولا جمال كله أختبأ تحت العبأ والحجاب التي تتستر بهم من عيون الناس
وأحمر وجهها وأرتبكت يوجد في فمها كلام صاحب الشفاه المنتفخة والذي وضع عليهم الروج فبادرتها بلقول مسرعا" أين زوجتي
فقالت أنها تنشر الغسيل على البلكون فقلت لها لماذا تخبئي هذا الجمال ما حرام عليكي قالت هل انا جميلة حقا" فقلت لها نعم قالت كان لدي زوج لا يعرف معنى الجمال همه غرضه وبس
وإذا بزوجتي تدخل وتقل لي الله يعطيك العافية مبكر اليوم فقلت لها انني مرهق بعض الشء ونظرت الى فلانة فرأت وجهها أحمر فقالت ما بكي فقالت لا شيء فقلت لزوجتي ما حدث
وجلسنا نضحك وندردش سويا فقالت زوجتي أريد هاتفك لكي أتصل فقلت بمن؟ فقالت بشقيق فلانة كي ياتي ويأخذها فأسرعت بالقول وقلت أنا اوصلها فقالت متشكرة أصررت عليها ولكن رفضت
واخذت زوجتي الهاتف ودخلت أأخذ دش وبعد ربع ساعة خرجت من الحمام فسمعتهم يتهامسون بصوت منخفض وأرتديت ملابسي ودخلت عليهم وإذا بزوجتي ترمي الهاتف من يدها
على الصوفة فقلت مالك فأخذا يضحكان وحمرا وجههما أحمرارا" فظيعا" فقلت في نفسي أنهم كانو يشاهدو صور ومقاطع السكس التي بالهاتف فجاء شقيقها فستأذنت
وعيناها تنظر بيعنيا كأنها تريد شيء ولكن لا تستطيع البوح وذهبت.
ومرة الأيام ولم أعد أراها فسألت زوجتي عنها فقالت انها تأتي كلا يوم فسألتها وماذا تفعل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå