كنت ايامها لسه شاب في سن ال17 وفي بداية العنفوان الجنسي ولكن في نفس الوقت عندي محاذير بالاقدام على اي تجربه وذلك عائد لتربيتي المنغلقه بعض الشي وفي يوم سمعت ان بيت خالتي التي لم اراها منذ ولادتي قد انتقلوا الى مدينتنا وذهبنا انا ووالدتي لؤيتهم ولنبارك لهم بيتهم الجديد وعندما ذهبنا استقبلتنا خالتي ومع لفيف من البنات فكنت اعتقد انهن من الجيران وعندما تعرفت اكثر عليهم عرفت ان هذه البنات الخمسه كلهن بنات خالتي وعرفت ان والدهممتوفي وان امو رهم شوي تعبانه وان خالتي تعمل ممرضه ولفت انتباهي البنت الكبيره ذات الخامسهوالعشرين خمريه اللون مملوؤة الجسم وتابعة تحركاتها امامي وهي تحضر لنا الغداء واكثر مالفت انتباهي هو ذا الطيز الذي يتماوج عندما تمشي وبدافع التعود عليهم قمت لاساعد هم في بعض الامور تاركا خالتي ووالدتي تتحدثان وعند دخولي الى المطبخ راءيتها انه هي بشرى البنت الكبيره ذات الطيز الجميل ومن كثرة اعجابي بجسمها بقيت انظر اليه وقد انتبهت هي لذلك ولكي تزيدني هياجا قامت باءسقاط بعض الملاعق من المنضدة وانحنت عليها لتلتقطها فبد الي اجمل طيز وبدون تحسب وضعت يدي على طيزها فانتفضت وقالت لي ماذا فعلت انا بنت خالتك وانت اليوم فقط تعرفت علينا وثانيا انا اكبر منك وانني لسه صغير المهم اعتذرت منها وهممت بلخروج فاءستوقفتني وقالت لي اني شاب وسيم وانها اعجبت بي ولكن فارق العمر بيني وبينها هو ما استوقفها فقلت لها انني معجب بك واريدك
فقالت اسبقني على السطح فذهبت الى السطح فرايت غرفه دخلت فيها وماهي الا دقائق حتى راءيت بشرى قد دخلت الغرفه واغلقت الباب وقالت لي يلله بسرعه انزع وبدات هي بنزع ثوبها وانا مندهش ورايت جسمه النهود ورايت صرتها وثم بقت بلباسها الاحمر الداخلي الذي لا يغي الا كسها وهنا استدار ونزعت لباساه وانحنت وقالت يلله دخله بطيزي اني اعرف انت من ساعة ماجيت وانت مخيل على طيزي يلله تذوقه وانطيني راءيك وبلاسابق انذار نزعت البنطلون واذا بزبي صاير شيش من نار ففتحت لي طيزها بكلتا يديها فبدت لي الفتحه السمراء فلم اتمالك نفسي من طبع قبله على فتحة طيزها فقالت انت هيجان على طيزي جدا باين عليك فاءدخلته وهي كملت الباقي فلقد بدت ترهز عليه بجنون فارتخيت فاجلستني على السرير وجلست هي على زبي وبداءت ترهز احسست اني انزلت مافي ظهري كله وبقى زبي في طيزها الى ان جابت هي مافي ظهرها عندها قامت من حظني واشتدارت وقالت زبك حلو جدا واريده يوميا وهنا بدات كما لو اني ملكت الدنيا وقلت لها بشرى انا اريدك لي فقط فقالت انا لك ولكن لا تعاشر اخواتي الصغار وتتركني فهن ان راءن زبك هذا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå